LEADER |
03216nam a22002057a 4500 |
001 |
1818065 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b العراق
|
100 |
|
|
|a جاسم، أحمد عبيد
|g Jassem, Ahmad Ubaid
|q Jassem, Ahmed Obaid
|e مؤلف
|9 582198
|
245 |
|
|
|a الأحكام الفقهية التى بناها الكاسانى على الاستحسان فى باب النذور من كتابه بدائع الصنائع
|
260 |
|
|
|b الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
|c 2019
|m 1440
|
300 |
|
|
|a 158 - 167
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a فلما كان الفقيه لا يستغني في استنباطه الأحكام الشرعية عما رسمه له علم أصول الفقه من طرائق وقواعد يسترشد بها للوصول إلى الحكم الشرعي المصيب تصدر علم الأصول على علم الفقه وسبقه في الوجود والترتيب وصار مساويا له علم أصول الفقه يعنى بالبحث في كيفية استنباط المجتهد الأحكام الشرعية من الأدلة التفصيلية عن طريق رسم مناهج الاستنباط لدى الأئمة المتقدمين، واستخراج القواعد التي يسترشد بها الفقيه إلى معالم الأحكام، فقد أهله هذا ليتصدر العلوم الأخرى ويكون من أعظمها نفعا وأجلها قدرا وأبعدها أثرا وأدقها مسلكا لأن العلم تعظم مكانته ويشرف نسبه كلما اشتدت الحاجة إليه، وعلم الأصول كذلك. فإن المتأمل في تاريخ الفقه الإسلامي عبر عصوره المختلفة يجد أن فقهاء كل عصر كانوا يلتزمون منهجا علميا دقيقا في استنباط الأحكام الشرعية، فعلم الأصول من العلوم الإسلامية المهمة والنافعة، التي لها دور عظيم في استنباط الأحكام الشرعية من المصادر الرئيسة، والوقوف على مصالح العباد لتيسير السبيل لمعرفة الأحكام الشرعية، وأن من لا يفهم كيفية الاستنباط ولا يهتدي إلى وجه الارتباط بين أحكام الفروع وأدلتها، لا يتسع له المجال، ولا يمكنه التفريع عليها بحال، فإن المسائل الفرعية على أساعها وبعد غايتها لها أصول معلومة وأوضاع منظومة، ومن لم يعرف أصولها لم يحط به علما.
|
653 |
|
|
|a علم أصول الفقه
|a الأحكام الفقهية
|a النذور
|a الكاسانى، علاء الدين أبو بكر بن مسعود، ت. 587 هـ.
|a كتاب "بدائع الصنائع"
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 011
|e Journal of The Iraqi University
|f Maǧallat al-ğāmiʻaẗ al-islāmiyyaẗ
|l 003
|m ع43, ج3
|o 2164
|s مجلة الجامعة العراقية
|v 043
|x 1813-4521
|
856 |
|
|
|u 2164-043-003-011.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1078356
|d 1078356
|