ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما يدور بين الجمع والمصدر في القرآن وأثره في الإعراب والدلالة

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: المنيع، سعود بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج58
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: شوال
الصفحات: 7 - 55
رقم MD: 1078602
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على ما يدور بين الجمع والمصدر في القرآن وأثره في الاعراب والدلالة. واستهلت الدراسة بأنه يدرك المعنيون بالعربية ما للبنية الصرفية من أثر في دلالة الألفاظ وإعرابها، ووقد كانت مصنفات اللغويين الأوائل تمزج بين النحو والتصريف على أنهما متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر، وقد قسمت الدراسة إلى مبحثين، أولهما فيما يترجح فيه المصدر على الجمع، وثانيهما فيما يترجح فيه الجمع على المصدر، وجعلت دراسة تلك المفردات حسب ترتيبها بالقرآن في السورة والآية وذلك يسهل الوصول إليها، وحصرتها في قراءة حفص عن عاصم، وجعلت اسم الجمع ضمن دراسة بعض المفردات، إذ هو في المعنى جمع إلا أنه خالف بعض قواعد الجموع، واختتم البحث بأن للبنية التصريفية دور بارز في المعنى والإعراب ينبغي ألا يغفل عنه كل مفسر ولغوي، ومن له نظر في الإعراب، وهذا يؤكد أن الدراسة الصرفية مهمة لا تقل أهميتها عن دراسة النحو، وأن هناك جوانب دلالية ووظيفية لا يمكن أن تظهر إلا بعد النظر في الجانب الصرفي لا سيما في القرآن الكريم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

عناصر مشابهة