ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حجية ترك النبي "صلى الله عليه وسلم" والصحابة رضي الله عنهم في العقيدة: دراسة تحليلية تطبيقية

العنوان بلغة أخرى: Authentic what the Prophet and his Companions Left in the Doctrine
المصدر: مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية
الناشر: جامعة أم القرى
المؤلف الرئيسي: عبدالرحيم، عصام السيد محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع80
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: مارس
الصفحات: 419 - 492
ISSN: 1658-8738
رقم MD: 1078910
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الترك | البدعة | التبرك | التوسل | التأويل | Heresies | Blessing | Invocation | Ta’weel "Interpretation"
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: The research is about discussing what the Prophet and his companions left from what the speakers invented, or some Muslims practice from the beliefs that the Prophet did not clarify and did not explain to Muslims. That leads to conclude of the invalidity of those beliefs and the actions that were based on them. We can say that what the Prophet and the companions left, we call it the Sunnah, and when doing it, then we call it a reprehensible innovation. The need exists during the time of the legislation to explain all the beliefs that Muslims need, and the Prophet did not die until he completed the religion fully without any kind of decrease. Furthermore, all the additional actions are invalid and not accepted in the religion and all what the Muslims' needs are well mentioned and clarified. Then the research presented to clarify some of the issues related to the doctrine that It is inferred that the Prophet and his companions left them.

يتعرض البحث لبيان حجية ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضى الله عنه مما استحدثه المتكلمون، أو وقع فيه بعض المسلمين من عقائد لم يبينها النبي صلى الله عليه وسلم ولا دل أمته عليها، ليخلص من ذلك إلى بطلان تلك العقائد وما أنبنى عليها من أعمال، وأن ما تركه النبي رضى الله عنه وتركه الصحابة رضى الله عنهم مع قيام المقتضى وعدم المانع منه فتركه هو السنة، وفعله بدعة مذمومة؛ إذ الحاجة قائمة زمن التشريع لبيان ما يحتاج إليه المسلمون من العقائد، فالمقتضى قائم، والمانع منتف. ولم يتوف صلى الله عليه وسلم حتى أكمل الدين وبلغ البلاغ المبين، ومن ثم فما زاد على ذلك فهو باطل، فلو كان مما يحتاج إليه المسلمون لبينه النبي صلى الله عليه وسلم، ثم تعرض البحث لبيان بعض المسائل التي يستدل فيها بترك النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم.

ISSN: 1658-8738

عناصر مشابهة