المستخلص: |
إذا كان المجال الحيوي الألماني ميدانا لتحقيق أهداف ومصالح عنصرية وحدوده هي حدود تلك المصالح ولكن على الأرض، فإن العولمة هي إخراج مبتكر للنظام العالمي الجديد والتي أخذت بمبدأ حدود المصالح. وإذا كان للمجال الحيوي مستوى واحد من فهم المصالح، فإن للعولمة مستويات عديدة للمجال: فهناك مجال حيوي نفسي ومجال اعتباري وآخر قيمي وآخر اقتصادي أو سياسي ومجال فكري ومجال علمي وثقافي أو اجتماعي ... إلخ، وتتداخل هذه الحالات في منطقة القلب للتحرك منه نحو الخارج حيث حدود المصالح السديمية. وبناء على ذلك فالمجال الحيوي العولمي، هو مجال افتراضي في أسسه النظرية، وهو مجال أرضي حيثما تكون العولمة قاعدة لتعميق المفاهيم الخاصة بتقسيم العالم والذي أصبح بموجب هذا التطور قانون البقاء للقوى المتحكمة بالمصير العالمي. وعلى كل حال، فان العالم، ليس بيادق شطرنج يلعبها اللاعبين الكبار، فقد تلم هذه البيادق أطرافها وتصبح أكثر قدرة على تحديد مستقبلها... وبضوء ذلك فإن فكرة المجال الحيوي العولمي، من زاوية المفاهيم الغربية والأمريكية، ستنهتي بعالم أكثر توازنا واعتدالا بفهم المصالح والعلاقات بين شعوب العالم، علاقات حوار الحضارات والمستقبل الأكثر أمانا للإنسانية.
The Germany vital space is field to achieve racism interest and on earth. While vital space has one level to understanding interests, the Globalization have more than one level of vital space such as psychology, values, economic, political, ideology, sociology, scientific and cultural vital space. Space interests are intermingling in center and moved from it to outside to cover its fogy interests. There for the concept of vital space from the prospective of western and American will create world more stable more moderate but through dialogue among civilizations.
|