المستخلص: |
سلط المقال الضوء على تشكيل الصالونات الثقافية الحراك الأدبي والثقافي. استعرض المقال الحراك الأدبي المثتمل في الصالونات الأدبية الذي اشتهر برقة النقد؛ حيث تسود المجاملات والإطراء، ولا يتم التحدث عن العيوب والإخطاء إلا في إيماءات وتورية. واشتمل على وحرين، تناول المحور الأول الصالون الأدبي في السعودية، وتضمن، خميسية الرفاعي، وسبتية حمد الجاسر، واثنينية عثمان الصالح، واثنينية عبد المقصود خوجة، وخميسية الوفاء بمنزل السيد أحمد باجنيد، وأحدية الدكتور راشد المبارك، وثلوثية المشوح. وتحدث المحور الثاني عن الصالونات الثقافية في بقية مدن المملكة. وفسر المحور الثالث الصالونات الأدبية النسائية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن وجه التاريخ سيظل ثابتاً ويتفاعل مع الأحداث الكبرى كالثورات الشعبية والاكتشافات العلمية الحديثة، وأن الإنترنت كانت اكتشافاً مذهلاً تغير به وجه التاريخ تماماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|