المصدر: | مجلة المجمع الفقهي الإسلامي |
---|---|
الناشر: | رابطة العالم الإسلامي - المجمع الفقهي الإسلامي |
المؤلف الرئيسي: | الميمان، ناصر بن عبدالله بن عبدالعزيز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 19, ع 22 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2006
|
التاريخ الهجري: | 1427 |
الصفحات: | 40 - 88 |
ISSN: |
1319-9781 |
رقم MD: | 108072 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04233nam a22001937a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0466637 | ||
044 | |b السعودية | ||
100 | |9 173356 |a الميمان، ناصر بن عبدالله بن عبدالعزيز |e مؤلف | ||
245 | |a اختيار جنس الجنين من المنظور الشرعي | ||
260 | |b رابطة العالم الإسلامي - المجمع الفقهي الإسلامي |c 2006 |m 1427 | ||
300 | |a 40 - 88 | ||
336 | |a بحوث ومقالات | ||
520 | |a فإن إمكانية اختيار جنس الجنين أمل ظل يراود البشرية منذ عصور قديمة، طرحت لتحقيقه آراء ونظريات كثيرة، لكنها كانت مجرد ظنون وتخرصات عارية عن أي مستند علمي، ففندها العلم الحديث بالتجربة والبرهان. واستمرت المحاولات حتى بدا الأمل قريب المنال في السنوات الأخيرة، وصار الخيال واقعاً ماثلا لا يمكن تجاهله. وهذا الواقع الجديد حتم على الفقهاء أن ينظروا في الحكم الشرعي لهذه المنازلة الخطرة التي ستمتد آثارها الى شتى نواحي الحياة، انطلاقا من إيمانناً الراسخ بأن هذه الشريعة الخالدة لا تعدم فيها أحكام وحلول لجميع ما يطراً ويستجد في الساحة الإنسانية إلى يوم القيامة. ومن هنا فقد تناول الموضوع عدد من الباحثين بالبحث والدراسة لاستجلاء حكمه الشرعي، وأنا بدوري حاولت أن أدون ما ظهر لي حول هذه القضية المهمة في هذا البحث المتواضع الذي سميته ((حكم اختيار جنس الجنين في الشرعة الإسلامية)). خطة البحث؛ يحتوي البحث على مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة. أما التمهيد فقد تحدثت فيه عن كيفية خلق الجنين وتكوينه. أما المبحث الأول؛ فبعنوان؛ الطرق والتدابير المساعدة على اختيار جنس المولود. ألقيت فيه ضوء سريعاً على الطرق العلمية المتبعة لاختيار جنس الجنين. اما المبحث الثاني؛ فبعنوان؛ حكم اختيار جنس الجنين من الناحية العقدية. وبينت فيه امرين: الأمر الأول: ان معرفة جنس الجنين لا تتعارض مع ما اخبرت به النصوص الشرعية من ان الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم ما في الأرحام. والأمر الثاني: ان اختيار جنس الجنين لا يعد تطاولاً على المشيئة الإلهية بحال من الأحوال. واما المبحث الثالث؛ فبعنوان؛ حكم اختيار جنس الجنين من الناحية الفقهية. استعرضت فيه أقوال المعاصرين وأدلتهم حول المسألة وما ورد عليها من مناقشات، وترجح لدي جواز اختيار جنس الجنين إذا تم ذلك بوسائل مشروعة ولم يترتب عليه اي محظور شرعي، على ان الجواز مقيد بقيود وضوابط لابد من مراعاتها. ثم تأتي الخاتمة، وذكرت فيها أهم نتائج البحث والتوصيات. وأخيرا تأتي الفهارس العامة. | ||
653 | |a الحمل والولادة |a الأجنة |a تحديد الجنس |a الفقه الإسلامي |a الفقهاء المسلمون |a الأحكام الشرعية |a الأدلة الشرعية |a القرآن الكريم |a السنة النبوية |a العقيدة الإسلامية |a مشيئة الله |a اختيار جنس الجنين | ||
773 | |4 الفقه الإسلامي |6 Islamic Jurisprudence |c 004 |l 022 |m مج 19, ع 22 |o 0422 |s مجلة المجمع الفقهي الإسلامي |t Journal of the Islamic Fiqh Council |v 019 |x 1319-9781 | ||
856 | |u 0422-019-022-004.pdf | ||
930 | |d n |p y | ||
995 | |a IslamicInfo | ||
999 | |c 108072 |d 108072 |