تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>عبدالوهاب عزام:>الوصف

عبدالوهاب عزام: أديب ومفكر وعالم موسوعي من جيل العظماء

المصدر: مجلة البيان
الناشر: رابطة الأدباء الكويتيين
المؤلف الرئيسي: الشرقاوي، أحمد عبدالوهاب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع572
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 74 - 82
رقم MD: 1080966
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: xAraBase, xHumanIndex
مواضيع:
عزام، عبدالوهاب، ت. 1959 م. | الأدباء العرب | التراجم العربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال عبد الوهاب عزام الأديب والمفكر والعالم الموسوعي عبد الوهاب عزام. تحدث المقال عن الأديب الذي عرفته اللغات العربية والفارسية والتركية والأردية أستاذًا أديبًا كاتبًا رائدًا مفكرًا سياسيًا، وكان مؤمنًا بالثقافة الإسلامية ووحدتها وأنها نسيج واحد صنعت لحمة الحضارة العربية الإسلامية وسداها وكانت حلقة وصل من حلقات الحضارة الإنسانية. وقدم جزء من حياته متناولًا ولادته في الفترة من (1894) وحتى يناير (1959)، وولد في قرية الشوبك الغربي التابعة لمركز العياط من أعمال الجيزة، وكان والده الشيخ محمد حسن بك عزام أحد الوجوه البارزة وعضو مجلس شورى القوانين والجمعية التشريعية واستمر نائبًا عن دائرة حلوان حتى سنة (1940). وأوضح التحاقه بمدرسة اللغات الشرقية في لندن، وحصوله على الماجستير في الأدب الفارسي سنة (1927) وكان موضوعها التصوف وفريد الدين العطار. وتطرق إلى تقلده العديد من المناصب الدبلوماسية حتى صار سفيرًا في المملكة العربية السعودية وفي باكستان عام (1950). وأوضح أنه خلال فتره حياته الحافلة درس في جامعة بغداد كما اختير عضوًا بمجمع اللغة العربية في القاهرة، وعضو في المجمع العلمي العربي بدمشق وبغداد وإيران. وعرض العديد من المؤتمرات الدولية التي شارك فيها في طهران ودمشق وبروكسل ولاهور، ونال العديد من الأوسمة والنياشين، كما وصفه عملاق الفكر والأدب عباس محمود العقاد بأنه أول من قرأ له ديوان المثاني في المعني الصوفية، وله نموذج من النثر والشعر يدل على وعى بقية العلماء وفلسفة العلم ومكانة الأدباء في حياة الأمم. وتحدث عن ترجماته الأدبية ودراساته في تاريخ الأدب وكان من روداها وأهمها نموذج الشاهنامة وهي الملحمة الفارسية التي نظمها الفردوسي في تاريخ ملوك الفرس. واختتم المقال بالإشارة إلى مقالاته التي تؤكد رساخة فكره وعمق فلسفته وطول باعه في الأدب الشرقي، والنقد، والسياسة والاجتماع، والخواطر والرثاء وغيرها من أراض الشعر والنثر الفني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.