المستخلص: |
استعرض المقال حوار مع عيد صالح والذي جاء بعنوان بدأت كاتباً للقصة ثم تحولت إلى الشعر. وبين المقال أنه شاعر مصري ينتمي إلى جيل السبعينيات، وصدر له عدة دواويين تنقل فيها ما بين القصيدة التفعيلية وقصيدة النثر هنا. وجاء الحوار في عدة نقاط والتي منها، عرضت الأولى نبذة مختصرة عن إبداعاته والتي تمثلت في أول ديوان صدر له وهو (قلبي وأشواق الحصار) عام (1990م) بعد خمس سنوات من تقديمه ولعل هذا يفسر تأخره في النشر كما أنه لم يكن متحمساً للنشر في ذلك الوقت. وأوضحت الثانية أن المبدع أياً كان شاعراً أو سارداً ومسرحياً يظل طوال حياته ينتظر ضالته في القصيدة التي لم تكتب بعد والقصة التي لم يكتبها ماركيز والمسرحية. وأشارت الثالثة إلى أن النقد مثله في ذلك مثل كل أفرع الأدب تناوله كل من هب ودب بعد أن تفرغ النقاد الأكاديميون لمدرجات الجامعة وبحوثها. وأختتم الحوار بإعطاء (صالح) نصيحة لأجيال الحديثة والتي تمثلت في القراءة ثم القراءة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|