ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلامة ابو الوفاء محمود وكتاب...>الوصف

العلامة ابو الوفاء محمود وكتابه دليل القارئ على كلام الباري

المصدر: مجلة الحكمة
الناشر: نخبة من علماء الدول الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الأسمري، شايع بن عبده بن شايع (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 43
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: رجب
الصفحات: 43 - 108
رقم MD: 108162
نوع المحتوى: عروض كتب
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كتاب دليل القارئ على كلام البارئ | ابو الوفاء محمود الافغاني، 1395هـ | العلماء المسلمون | الفقهاء | تراجم | افغانستان | عرض وتحليل الكتب | علوم القرآن | التجويد | الفقه الاسلامي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: ملخص البحث يتحدث هذا البحث عن جهود عالم كبير، بذل وقته ونفسه، في إقراء كتاب الله تعالى، كما بذل وقته ونفسه وماله، في البحث عن كنوز الأسلاف في الفقه، والحديث، والتراجم، فحققها، وسعي في طبعها، وإخراجها للناس. وكما كان مقرئاً بحّاثة، مظهراً لعلوم السلف، فهو كذلك مربِّ تخرَّج على يديه عشرات الطلاب، ممن أصلح الله تعالى بهم، في شبه القارة الهندية، وفي العالم الإسلامي أجمع. والحديث عن هذا العالم ، جاء في وقفات مهمّة: منها : ذكر نسبه، ومولده، وحياته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومؤلفاته، وتحقيقاته، ووفاته رحمه الله تعالى. كما يتحدث هذا البحث عن احد كتب هذا العالم الجهبذ، في علوم القرآن ، في وقفات مهمّة- أيضاً- منها: اسم الكتاب، وتوثيق نسبته إلى مؤلفه، ووصف محتواه وصفاً دقيقاً، وبيان منهج المؤلف في تأليف كتابه، ثم مصادره التي أستقى منها معلوماته، ثم قيمة الكتاب العلمية، وتاريخ تأليفه.كما لم يغفل هذا البحث المجيء بمثال كامل هو دليل للقارئ على أهمية الكتاب، وعلى علو كعب مؤلفه في العلم والمعرفة، هذا المثال هو تحقيق الفن الثاني من فنون الكتاب الثلاثة. إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا ريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102)) (آل عمران: 102)، (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)) (النساء:1)، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)) (الأحزاب: 70، 71).

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.