ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدراسة الوصفية والدلالة الرمزية لبعض المصابيح الزيتية القديمة المحفوظة بمتحف "مينارف" تبسة

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: عماج، بلقاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: س12, ع45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 38 - 55
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 1081873
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المعروضات المتحفية | المصابيح القديمة | المصابيح الزيتية | الإغريق
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
LEADER 03629nam a22002177a 4500
001 1821980
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عماج، بلقاسم  |e مؤلف  |9 412239 
245 |a الدراسة الوصفية والدلالة الرمزية لبعض المصابيح الزيتية القديمة المحفوظة بمتحف "مينارف" تبسة 
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2019  |g سبتمبر  |m 1441 
300 |a 38 - 55 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تختلف المصابيح المعروضة بمتحف تبسة (الجزائر) باختلاف أنواعها. حيث تعكس جوانب الحياة اليومية لصانعها ومستخدمها عبر مر العصور، فهي تعتبر بوابة الزمن الذي يساعدنا على كشف أسرار حياتهم ومعتقداتهم التي آمنوا بها، من حيث دراسة الدلالة الرمزية التي يحملها كل مصباح، فإنها تعطي نظرة شاملة حول المعبودات التي كانت سائدة خلال الفترة الرومانية، حيث يعتبر تشبيه الرومانيين لألهتهم بالبشر في الواقع تقديرا كبيرا لقيمة معبودهم من جهة، وتأليه لصفات البشر بالصورة الإنسانية من جهة ثانية. فمعبوداتهم جسدوها على سمات بشرية اعتقدوا أنها تتمتع بقوة بدنية لا تضاهى. كانت فكرة الرومان البدائيين عن معبوداتهم فكرة غامضة إلى حد أنهم كانوا يعجزون عن أن يتصوروا أشكالها. وهذا يفسر لماذا استمر الرومان مدة طويلة يعبدون آلهتهم دون أن يقيموا لها تماثيل أو معابد، حيث استطاعوا تجسيد بعضها على بعض الأواني المختلفة والمصابيح الزيتية التي نحن بصدد دراستها، ومن خلال هذه الدراسة الخاصة بموضوع رمزية لبعض المصابيح الزيتية المحفوظة في متحف مينارف بتبسة استطعنا ولو بالقدر القليل إيجاد بعض الأجوبة للتساؤلات التي طرحت في المقدمة، والتي نستخلص أهمها في: إبراز دور المصباح الزيتية عبر الأزمنة واستعمالاتها لدى بعض الشعوب القديمة، وإظهار ما تخفيه هذه المصابيح من زخارف وأشكال ورموز مختلفة وتفسيرها وفق دلالات ومعاني أسطورية راجعة للفترة الرومانية والإغريقية، كما اتضح أن تأريخ المصابيح المدروسة تعود إلى بداية القرن الأول إلى نهاية القرن السادس قبل الميلاد. 
653 |a الآثار الجزائرية  |a الآثار الرومانية  |a الآثار الإغريقية  |a المعروضات المتحفية  |a متحف مينارف  |a المصابيح القديمة  |a المصابيح الزيتية 
692 |a المعروضات المتحفية  |a المصابيح القديمة  |a المصابيح الزيتية  |a الإغريق 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 004  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 045  |m س12, ع45  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 012  |x 2090-0449 
856 |u 1165-012-045-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1081873  |d 1081873