LEADER |
02970nam a22002057a 4500 |
001 |
1822139 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 579550
|a المجاطى، حمزة
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a موقف العلماء من علم الكلام:
|b دراسة عقدية
|
260 |
|
|
|b لخضر بن يحيى
|c 2020
|g صيف
|
300 |
|
|
|a 69 - 85
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى بيان موقف العلماء من علم الكلام. وانقسمت الدراسة إلى ثلاثة مباحث، اشتمل الأول على تعريفات علم الكلام، فالتعريفات قد تعددت فيها الإطلاقات، فهي تحوم حول موضوع دراسة العقائد الدينية، سواء ما تعلق منها بالذات الإلهية أو بالنبوة أو الوجود أو الغيبيات أو غيرها من أمور الاعتقاد، وذلك بإيراد الأدلة العقلية والبراهين المنطقية المستندة إلى الشرع الحكيم، لدحض الشبهة وإزهاقها. وبين الثاني موقف المجوزين لعلم الكلام وأدلتهم، فهؤلاء العلماء الذين أجازوا الاشتغال بعلم الكلام كانوا من الدارسين له والمتعمقين في أصوله وفروعه والمشتغلين به وبدحض أقوال خصومهم من أهل البدع والأهواء. وكشف الثالث عن موقف المانعين لعلم الكلام وأدلتهم، فتأسيس موقف المانعين من الاشتغال بعلم الكلام ومن بين هؤلاء المانعين الإمام مالك بن أنس (ت179) حيث نقل عنه أنه كان يمتنع عن الخوض في الكلام وكان يرفض أن يتبعد عن نص الكتاب، ومنطق الحديث قيد أنملة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن علم الكلام من بين العلوم الهامة التي تسعى إلى تحصين المعتقد من الشبه والضلال كما لا ينسى أن هذا العلم من بين العلوم المختلف في تعلمها بين أهل العلم، فمنهم من أجازه اعتماداً على أدلة معقولة في الدفاع عن العقيدة الإسلامية، ومنهم من رأى أن علم الكلام لا يجوز الخوض فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a علم الكلام
|a العقيدة الإسلامية
|a العلماء المسلمين
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 005
|f Al-Balāġ al-ḥaḍārī
|l 007,008
|m ع7,8
|o 2039
|s مجلة البلاغ الحضاري
|v 000
|x 2458-6838
|
856 |
|
|
|u 2039-000-007,008-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1082010
|d 1082010
|