ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > طريف بن مالك:>الوصف

طريف بن مالك: دوره في فتح الأندلس ومطامحه الشخصية

العنوان بلغة أخرى: Tarîf Ibn Mâlik: His Role in the Conquest of Al-Andalus and His Personal Ambitions
المصدر: الكراسات التونسية
الناشر: جامعة تونس - كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: زواتى، ابتسام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع222,223
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 59 - 76
ISSN: 0008-0012
رقم MD: 1082299
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | الفتوحات الإسلامية | الأندلس | ابن مالك، طريف
كلمات المؤلف المفتاحية:
طريف | الأندلس | أصل بربري | قائد عسكري | ثورة | برغواطة | Tarîf Ibn Mâlik | Andalus | Berber Origin | Leader | Revolution | Barghouata
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: أشارت بعض النصوص العربية إلى أن شخصا اسمه «طريف بن مالك» هو أول قائد عسكري مسلم دخل أطراف الأندلس سنة 91 ه / 710 م قبل طارق بن زياد بسنة، من النخب العسكرية البربرية المغمورة الذي ينتمي إلى فئة الموالي، واللافت للانتباه هو وجود معطيات متناقضة ومغرضة تتضمن التشكيك في أصوله البربرية، فضلا عن توافر معلومات ملتبسة وهلامية عن المآل الذي آل إليه لاحقا، أهمها أنه كان طرفا في إحدى الثورات التي قام بها البربر دون أن يرتد عن الإسلام. ونتساءل عن: دواعي تحول فرد من أفراد النخبة العسكرية المنتمية إلى الجيش العربي الإسلامي إلى خصم مناوئ في صراعات عسكرية وسياسية؟ ثم كيف تطورت المطامح الشخصية لهذا القائد العسكري؟

Some Arab sources indicate that Tarif Ibn Mâlik is the first muslim military leader who entered al Andalus in the year 91/710 before Tarek Ibn Zyâd. He is a Berber military leader who has been ignored, he belongs to the class of «Mawâlî». Searching in Arab sources, we found a few informations about him, such as the fact that he participated in one of the Berber revolutions against Arabs, although he has not renounced Islam. We wonder how he became a leader against the Arabs? Then how his personal ambitions developed?
ISSN: 0008-0012

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.