ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العوام والسلطة الحاكمة في مصر في عصر دولة المماليك الجراكسة 784 - 923 هـ. = 1382 - 1517 م.

المصدر: المجلة التاريخية المصرية
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: عبدالعظيم، إيمان مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج50
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 139 - 196
رقم MD: 1082342
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث عن العوام والسلطة الحاكمة في مصر في عصر دولة المماليك الجراكسة (784-923ه، 1382-1517). وأشار إلى أن مصر عاشت في العصر المملوكي بوجه عام فترة من أغنى فتراتها التاريخية وأزهاها فقد حظيت فيه بمكانة رفيعة حضاريًا وسياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا. وكشف عن الآثار المترتبة على العلاقة بين العوام والسلطة الحاكمة مبيناً مفهوم العامة في اللغة، والعامة والمفهوم الاصطلاحي، والعوام والسلطة الحاكمة في مصر قبل عصر سلاطين المماليك. وأوضح مصر والسلطلة الحاكمة في عصر الولاة متطرقاً إلى عهد الخلافة الراشدة (11-41ه، 632-661)، في عهد الدولة الأموية (41-132ه،661-739م)، وفى العصر العباسي الأول (132-232ه، 749-846م)، والعصر العباسي الثاني (232-656ه، 846-1258م). وتحدث عن العوام في مصر والسلطة الحاكمة في العصر المملوكي مبينا عصر دولة المماليك البحرية (648-784ه، 1250-1382م)، وشارك العامة في جميع أنواع الاحتفالات، ولعب الصراع المستمر بين الأمراء المماليك، وعمل كثير من السلاطين على كسب ود العامة، تودد السلاطين المماليك إلى العامة عن طريق العناية الشديدة، والصدقات أيضا، وشعر العامة. وبين العوام والسلطة الحاكمة في مصر في العصر المملوكي الجركسي متطرقاً إلى نداء السلطان برقوق للشعب المصري، وعزل قاضي شريف هو (علاء الدين الأخميمي). وفسر سياسة السلطة الحاكمة (الدولة الجركسية) نحو العوام في حالات الإيجاب والسلب. وكشف عن الآثار المترتبة على العلاقة بين العوام والسلطة الحاكمة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على لتوتر العلاقة بين (العوام) والسلطة الحاكمة أثر سلبي على استقرار المجتمع مما دفع أصحاب السلطة إلى تلبية مطالب العامة السياسية والاقتصادية والاجتماعية من أجل تحقيق استقرار الأوضاع كافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023