ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الطرق الصوفية على الحياة السياسية والاجتماعية في مصر العثمانية

المصدر: المجلة التاريخية المصرية
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: منصور، ماجدة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج50
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 197 - 239
رقم MD: 1082346
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن أثر الطرق الصوفية على الحياة السياسية والاجتماعية في مصر العثمانية. التصوف كلمة اختلفت الآراء كثيرًا في تاريخ ظهورها، وحول الأصل الذي ترد إليه، وهو إيضًا ظاهرة تباينت وجهات نظر الباحثين بشأن مصدرها؛ فمنهم من أرجع التصوف إلى أصول إسلامية بحتة، ومنهم من أرجعه إلى مصادر إسلامية وغير إسلامية. وأشار إلى المتصوفة من أصحاب السجاجيد، وأتباع الطرق الصوفية، والمتصوفة من نزلاء الزوايا والتكايا والخانقاهات والأربطة، والمتصوفة الدراويش. دور المتصوفة في الحياة السياسية؛ حيث شهدت الفترة الأخيرة من عصر الدولة المملوكية الثانية بروزًا لدور المتصوفة السياسي، وحاز بعضهم نفوذًا كبيرًا لدى سلاطين المماليك وأمرائهم. وتطرق إلى دور أثر المتصوفة على مظاهر الحياة الاجتماعية؛ حيث جعل معظم المتصوفة من الزهد والتقشف شعارًا لهم في كل كتاباتهم وممارستهم الظاهرية أمام المجتمع، وأيضًا في نصائحهم لأتباعهم من المريدين، ومن أبرز الشيوخ الذين حملوا هذه الدعوة في مصر عبد الوهاب الشعراني. وأوضح سيطرة الروح الصوفية سيطرة تامة على الأزهر بوجه عام باعتباره أكبر مؤسسة تعليمية في الدولة العثمانية، وكان معظم شيوخه الذين ترجم لهم الجبرتي وغيره منتمين إلى الطرق الصوفية، وكان العالم الأزهري يجاز أولًا في العلوم الشرعية ثم يجاز بإجازة الطريق الصوفي أو العكس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة