العنوان بلغة أخرى: |
The Relationship between Historical Discourse and Literary Discourse in Al-Maqamat Al-Luzumiyyah of As-Sarqusti |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | بادغيش، أمانى بنت سعيد أحمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | صبره، أحمد حسن أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | مكة المكرمة |
التاريخ الهجري: | 1441 |
الصفحات: | 1 - 237 |
رقم MD: | 1082884 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم القرى |
الكلية: | كلية اللغة العربية وآدابها |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
فكرة البحث: تحاول هذه الدراسة تكشف عن شخصية السرقسطي الذي حصل على قدر كبير ومتنوع من العلوم، لكننا لا نكاد نعرف شيئا عن حياته، وعن المناصب التي تولاها، أو الأفكار التي مال إليها. إنما يمكننا القول بأن قراءة مقاماته وأشعاره تدل على موقف نفساني يغلب عليه التشاؤم حيال الأحداث الكبرى التي شاهدها كسقوط دولة الطوائف، وظهور دولة المرابطين، وأخيرا تقدم الفتح النصراني الذي استولى على مسقط رأسه سرقسطة في عام (٥١٢هـ-١١١٨م)، فكان موضوعنا "العلاقة بين الخطاب التاريخي والخطاب الأدبي في المقامات للسرقسطي" وبعد قراءة متأنية للمقامات اللزومية قسمت الدراسة إلى ثلاثة فصول يسبقها تمهيد وتعقبها خاتمة. تم الاعتماد على المصادر والمراجع التي لها علاقة وثيقة ومباشرة بمثل هذا النوع من الدراسة بأبعادها النظرية والتطبيقية، وكان المنهج المتبع في هذه الدراسة هو المنهج الوصفي التحليلي الذي يفيد من الدراسات الحديثة، ويوظفها في تحليل النصوص التراثية (المقامات اللزومية). تضمن البحث التمهيد وفيه محاولة إعطاء صورة واضحة لشخصية السرقسطي، وحياته، وتحديد مفهوم المقامة. والفصل الأول: قسمته إلى مبحثين، المبحث الأول: مكونات الخطاب التاريخي، من شخصيات وأحداث، وأماكن، وزمان. والمبحث الثاني: توظيف الخطاب التاريخي أما الفصل الثاني: جمالية التخييل في الخطاب التاريخي، وقسمت الفصل إلى مبحثين: المبحث الأول: بنية السرد وتحدثت عن مفهوم السرد لغة واصطلاحا، وعن مفهوم الخطاب السردي، والمناهج السردية، ومكونات السرد، ثم تطبيق نماذج من نصوص المقامات. أما المبحث الثاني: تحدثت عن التوظيف الفني للمقامات اللزومية من خلال الصورة الفنية، تناولت الصورة التشبيهية، والصورة الاستعارية، والصورة الكنائية، والمحسنات البديعية اللفظية والمعنوية. أما الخاتمة فقد أوجزت فيها أهم النتائج التي توصل إليها البحث. |
---|