ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القدس ومركزية الجدار في الفكر الصهيوني من الجدار الحديدي إلي جدار الفصل العنصري

المصدر: المقدسية
الناشر: جامعة القدس - مركز دراسات القدس
المؤلف الرئيسي: أبو علي، سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: لا
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: شتاء
الصفحات: 79 - 128
ISSN: 2707-9767
رقم MD: 1083391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على القدس ومركزية الجدار في الفكر الصهيوني من الجدار الحديدي إلى جدار الفصل العنصري. وقسم البحث إلى عناصر، أشار الأول إلى ولادة الفكرة مع جابوتنسكي، فهو قيادي في الحركة الصهيونية، ولد في أوكرانيا في (18 أكتوبر 1880) في مدينة أوديسا، تلقي تعليماً دينياً في صغره، ولكنه سرعان ما ابتعد عن اليهودية الأرثوذوكسية، كما بدأ جابوتنسكي نشاطه الصهيونية عام (1903) بحضور المؤتمر الصهيوني السادس، فاطلع على كتابات الصهاينة الأوائل مثل هيرتزل وبنسكر. وتحدث الثانى عن شارون وإحياء الفكرة مجدداً، فخلال الانتفاضة الأولي شددت إسرائيل من إجراءاتها بحق الفلسطينيين ومنعت دخولهم إلى القدس الشرقية إليها إلا بتصاريح خاصة، ووضعت الحواجز العسكرية لتطبيق هذه القرارات. وتناول الثالث جدار الفصل العنصري في القدس، والقدس الكبرى، فبعد حرب حزيران في عام (1967) احتلت دولة إسرائيل الجزء الشرقي من القدس، حيث كانت مساحتها كمدينة تبلغ (6000) دونم، وأصبحت مساحة مدينة القدس بفرعيها، الشرقي والغربي (44.100) دونم. وتطرق الرابع إلى الجدار وخطة ألون. واستعرض الخامس أهداف إسرائيل في القدس، الضم والتهويد بطمس المعالم وإلغاء الهوية العربية لتكون عاصمة إسرائيل. وكشف السادس عن أثر مسار الجدار في الضفة الغربية. وأوضح السابع الجدار والمقاومة السلمية. وبين الثامن البعد العنصري في الجدار. وتطرق التاسع إلى حقيقة البعد الأمني في الجدار. وأختتم البحث بالإشارة إلى أن الجدار ليس له اسم آخر سوي الكارثة المستمرة التي تطرح بإلحاح ضرورة التصدي لاستمرارها، واستئصالها لآثارها التدميرية الاستراتيجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 2707-9767

عناصر مشابهة