ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصورة الفنية فى نثر جعفر جلبى: محروسه استانبول فتحنامه سي نموذجاً: دراسة بلاغية نقدية

العنوان المترجم: The Artistic Picture in The Prose of Jaafar Jalabi: Istanbul Mahrousa Conquest Model: A Critical Rhetorical Study
المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: حسين، ناصر عبدالرحيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 287 - 348
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 1083492
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
LEADER 03581nam a22002297a 4500
001 1823806
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 213305  |a حسين، ناصر عبدالرحيم  |q Hussein, Nasser Abdulrahim  |e مؤلف 
242 |a The Artistic Picture in The Prose of Jaafar Jalabi:  |b Istanbul Mahrousa Conquest Model: A Critical Rhetorical Study 
245 |a الصورة الفنية فى نثر جعفر جلبى:  |b محروسه استانبول فتحنامه سي نموذجاً: دراسة بلاغية نقدية 
260 |b جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية  |c 2018  |g يوليو 
300 |a 287 - 348 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على الصورة الفنية في نثر جعفر جلبي من خلال محروسهء استانبول فتحنامه سي كنموذج. صارت العناصر الموسيقية والصور الفنية السمة المسيطرة على النصوص التركية عامة سواء كانت منظومة أو منثورة، وبسبب ولعهم بالأساليب الفنية فإن الأدباء في كتاباتهم النثرية وظفوا الخصائص الشعرية في نثرهم بداية من النصف الثاني من القرن التاسع الهجري والخامس عشر الميلادي، واعتمد البحث على منهج الفلسفة الجمالية، وتناول مفهوم الصورة الفنية ووظيفتها فضلا عن التعريف بجعفر جلبي وهو نموذج للشخصية العثمانية المثقفة في الفترة ما بين نهاية القرن الخامس عشر وبداية السادس عشر الميلادي، وينسب إلى عائلة عريقة حيث كان والده تاجي بك من أعيان أماسيا وكان مقربا للأمير بايزيد طوال الفترة التي قضاها في أماسيا، ودور جلبي في رقي النثر التركي العثماني مع المقارنة بوضع النثر قبل فترة جلبي، وتوظيف الصورة الفنية في نثره من خلال عمله ووسائل إخراج هذه الصورة الفنية من خلال الاعتماد على التشبيه، الاستعارة، والكناية، واختتم البحث بالتأكيد على أن النثر التركي كان صاحب حظ وافر من الناحية البيانية كالشعر تماما، وأنه لم يكن مكبلا بنظريات التصوف وقيوده مثل الشعر حتى وإن كانت بعض الكتابات قد اكتست بالمسحة الدينية، وإن الكتابات النثرية كانت أكثر تحررا من الشعر من المفاهيم والتعبيرات والمصطلحات الصوفية، ولم يكن يخضع لقواعد وضوابط مثل الشعر لا يحيد عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a السرد الأدبى  |a البلاغة العربية  |a الصورة الفنية  |a النقد الأدبى  |a جلبى، جعفر 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Journal Of Oriental Studies  |f Maǧallaẗ Al-Dirāsāt Al- Šarqiyyaẗ  |l 061  |m ع61  |o 1395  |s مجلة الدراسات الشرقية  |v 000  |x 1110-3795 
856 |u 1395-000-061-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1083492  |d 1083492