ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المنشآت الدينية في المغرب الأقصى عهد المرابطين والموحدين "484 هـ.-668 هـ. = 1056-1269 م."

العنوان بلغة أخرى: Religious Facilities in Farthest Morocco in the Age of Murabeteen and Muahdeen "484 H.-668 H. = 1056-1269 AD."
المصدر: مجلة الفنون والأدب وعلوم الإنسانيات والاجتماع
الناشر: كلية الإمارات للعلوم التربوية
المؤلف الرئيسي: محمد، بان على (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammed, Ban Ali
المجلد/العدد: ع58
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 43 - 55
DOI: 10.33193/JALHSS.58.2020.239
ISSN: 2616-3810
رقم MD: 1084071
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المسجد | الأحباس | فاس | مراكش | مرابطين | Mosque | Confinement | Fas | Marrakech | Almoravid
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
LEADER 06472nam a22002537a 4500
001 1824487
024 |3 10.33193/JALHSS.58.2020.239 
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a محمد، بان على  |g Mohammed, Ban Ali  |e مؤلف  |9 584217 
245 |a المنشآت الدينية في المغرب الأقصى عهد المرابطين والموحدين "484 هـ.-668 هـ. = 1056-1269 م." 
246 |a Religious Facilities in Farthest Morocco in the Age of Murabeteen and Muahdeen "484 H.-668 H. = 1056-1269 AD." 
260 |b كلية الإمارات للعلوم التربوية  |c 2020  |g سبتمبر 
300 |a 43 - 55 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a شهد المغرب الإسلامي والمغرب الأقصى تحديدا تطورات كثيرة في الجانب السياسي كان لها أثر واضح على المنشآت الدينية والاهتمام بها سواء من جانب سكان المغرب الأقصى أو الدولتين المرابطين والموحدية. ويظهر هذا الاهتمام ببناء المساجد والجوامع والربط في المدن الداخلية والساحلية أو حتى نهاية النائية. لذا لم يقتصر الاهتمام بالمدن الكبرى بل تعداه إلى المدن الصغيرة والطرق التجارية أيضا. واهتموا بالجانب العمراني والنقوش والزخارف وبمواد البناء المستخدمة في المنشآت الدينية وكان يتم نقل بعض المواد أحيانا من أماكن بعيدة وعملوا على استمرار هذه المنشآت الدينية بما يخدم مصلحة الدين والمجتمع وتكاثر أعداد المسلمين لذا عملوا على ديمومتها وتوسعتها من خلال الوقف أو الحبس فلم تترك هذه الأماكن إلى الدولة لتصرف عليها فقد تجلى اهتمام سكان المغرب الأقصى بها من خلال حبس الأراضي الزراعية والحوانيت ليصرف ريعها على الناس العاملين في تلك المنشآت وتصليح وإدامة المنشآت والأبنية والعمل على توسعتها بما يتناسب وحاجة المجتمع ويكون ذلك من خلال الناظر أو الوكيل الذي توكل له مهمة النظر في تلك الأحباس. وقد اهتم سكان المغرب الأقصى ببعض العادات والتقاليد التي كانت ترتبط قسم منها بأماكن العبادة التي تم إنشاها، فقد كان يجلس العلماء بالمساجد والجوامع وكانت لهم مجالس علمية يتجمع فيها الطلبة مع شيوخهم وتعقد فيها المناظرات العلمية بين العلماء أو أن تصبح مزار مهم تكون له قدسية في نفوس الناس تبعا للشخص وتأثيره الديني والاجتماعي كما هو الحال مع الفقيه عبد الله بن ياسين فقيه الدولة المرتبطة ومحمد بن تومرت فقيه الدولة الموحدية فقد بني على قبر الفقيهين مسجد وكان محط احترام وتقديس في نفوس الناس. وتتباهى المدن الإسلامية بسعة مساجدها وكثرتها وتزيينها فالتألق الفني في البناء يعكس مدى اهتمام المسلمين بها والجانب الديني يمثل التقى والبذل من أجل الله تعالي. 
520 |b Islamic Morocco especially Farthest Morocco great development in political aspect that had clear influence on the religious facilities and interest in them either from the people of Farthest Morocco or Murabeteen and Muahdeen states. This interest appears by construct mosques and in internal, coast cities and even in far land sea Thus the interest in big cities was not limited in big cities but it was also on little cities and trade roads .They interest in constructional aspect such as in decoration and engraving by the materials used in religious facilities. Some materials sometimes were transported from far places. They work on maintain these facilities the way that serve the interest of religion and increasing numbers of Muslems. Thus they worked to maintain them and expand them through endowment or mortmain. These places were not left to the state to spent on them because the people of Farthest Morocco in through endowment of agricultural lands and shops to spent their revenues on the people work in these facilities, maintain and prepare and work to expand them in the suitable way that fulfill the needs of the society and that was performed through the agent or the guardian who was authorized to manage these endowment. The people of Farthest Morocco were interested in some traditions and customs which some of them were connected in the worship established places where the scholars sat in the mosques and have session of teaching as the students met with their scholars and the scientific debate were held among the scholars. They also became a holly sanctuary has scarcity in the spirits of the people according to the person and his religious and social influence such as the jurist Abdullah the jurist of Murabetee state and Mohammed bin Tomert the jurist of Muahdee state. Two mosques were built on the two scholars graves and they were respected in the spirits of the people. The Islamic cities are proud of their big and many mosques and their decorations. The arts reflected Muslims interest in them and the religious aspect represent devotion and prey of Allah. 
653 |a المنشئات الدينية  |a المساجد  |a العمارة الإسلامية  |a المغرب الأقصى  |a التاريخ الإسلامى 
692 |a المسجد  |a الأحباس  |a فاس  |a مراكش  |a مرابطين  |b Mosque  |b Confinement  |b Fas  |b Marrakech  |b Almoravid 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 005  |e Journal of Arts, Literature, Humanities and Sociology Sciences  |f Mağallaẗ al-funūn wa-al-adab wa-ʿulūm al-insāniyyāt wa-al-iğtimāʿ  |l 058  |m ع58  |o 1889  |s مجلة الفنون والأدب وعلوم الإنسانيات والاجتماع  |v 000  |x 2616-3810 
856 |u 1889-000-058-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1084071  |d 1084071