المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان لست أنت أيها الرئيس. حيث تناول المقال الموضوع في مجموعة من الفقرات، فقد تحدثت الفقرة الأولي عن محاولة الرئيس الفرنسي ماكرون أن يجعل من نفسه زعيماً تاريخياً، ولكنه لا يمتلك الكاريزما السياسية التي تؤهله لذلك، وخصوصا وسط تراجع دور أمريكا وتعاظم الدور الروسي، وتدخلها في منطقة الشرق الأوسط بات ملحوظ وبشدة. وتطرقت الفقرة الثانية إلى مظاهرات الستر الصفراء والرفض الشعبي التي لم تشهد له البلد مثيل، واستطلاعات الرأي التي أشارت إلى شعبيته المتدهورة التي لم يصل لها رئيس قبله. وتحدثت الفقرة الثالثة عن نهج فرنسا في قضم مقدرات الشعوب التي احتلتها، فهي دولة مصاصي الدماء التي تعيش على دماء الشعوب الفقيرة، وهذا ما صرح به رؤساء فرنسا من قبل. واختتم المقال بالإشارة إلى فشل محاولته في إعادة أمجاد أسلافه، وإنعاش الاقتصاد بمزيد من النهب والسرقة فشكرا أيها الرئيس لأنك ألحقت بركب العقلاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|