ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عناصر "الأوبئة" فى الآداب العالمية: قراءة من جديد فى ظل كورونا المستجد

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الفلورى، محمد منصور الهدوى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع376
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أيار
الصفحات: 26 - 30
رقم MD: 1084420
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عناصر الأوبئة في الآداب العالمية. شهد العالم على مر التاريخ العديد من الكوارث التي كبدت البشرية خسائر مادية وبشرية كبيرة، وليس غريباً أن يواكب الأدب الحدث، فبعد تفشي وباء كورونا وانتشاره السريع، أخذ العالم، فجأة يولي اهتمامه لهذا النوع من الأدب، وتناول المقال عدة نقاط، النقطة الأولى في الأدب العربي، حيث ظهرت في متون القصص والروايات العربية حالات الأعطاب الجسدية لشخصيات قصصية وروائية وأهمها الكاتبة هدية حسين، ومن أشهر الكتب التي ارتبطت بأوبئة فتكت بأعداد هائلة بالبشر (إيبولا 76) لأمير تاج السر، ومن أشهر القصائد التي كان الوباء موضوعها قصيدة الكوليرا للشاعرة العراقية الراحلة نازك الملائكة. أما النقطة الثانية هي في الأدب الأوروبي والعالمي، حيث تركز اهتمام القراء على الأعمال الأدبية التي تتناول موضوع الأوبئة ومن أمثلة هذه الأعمال الأدبية الديكاميرون لـ (بوكاتشيو)، وفي رواية الموقف تحدث الكاتب الأميركي ستيفن كينج عن تفشي نوع خطير من الأوبئة يشبه الأنفلونزا. واختتم المقال بسؤال عن كيفية حضور الأوبئة في الآداب العالمية، كما أن المتأمل في الساحة الأدبية يجد أن جائحة كورونا بدأت تقتحم عوالم القصيدة، والقصص، والروايات، وبدأت الكتابات تؤسس ما يسمى بأدب كورونا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022