ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إدارة أزمة الرمادة فى عهد عمر بن الخطاب

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: الحسن، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 291 - 317
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 1084752
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على إدارة أزمة الرماد في عهد عمر بن الخطاب. تناول البحث التعريف اللغوي لكلمة الرمادة وتعنى رمد إي إصابة مرض في عينه أو صار لونه الرماد. وأشار إلى المناطق التي تجمع فيها الإعراب وأقاموا فيها عندما نزحوا إلى المدينة فيما بين رأس الثنية، وراتج، وبني حارثة، وبني عبد الأشهل، والبقيع، وبني قريظة ومنهم طائفة بناحية بني سلمة. وأكد على أن إدارة الأزمات تقوم على إدراك مرورها بخمسة مراحل وهي مرحلة التشخيص، ومرحلة وضع خطة إنقاذ وتحديد الحلول العلمية لمواجهة الأزمة، ومرحلة التنفيذ الفعال، ومرحلة التحكم في الأزمة وانحسار نتائجها الكارثية، ومرحلة نهاية الأزمة. وأوضح تحليل منحني أزمة الرمادة خلال الشهور التسعة؛ حيث بدأت الأزمة مع انحباس المطر فأخذت الأرض يصيبها الجفاف فقل الزرع الذي يأكله الناس والنباتات التي تتغذي عليها الحيوانات، وازدادت الأزمة بتوافد الأعراب القاطنين حول المدينة إليها، ونفذ ما لدى خزينة الدولة في بيت المال، واستدرك عمر بن الخطاب الهلاك فاستنجد بالولايات وأتت الاستغاثات وتمكن من استثمارها وانتهت الأزمة بنزول المطر فنبت الزرع ووجدت الماشية غذائها ورجع الأعراب إلى بواديهم واعتمدوا على أنفسهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2681

عناصر مشابهة