ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الوجود العثماني على حركة التجارة بين ميناءي جدة والسويس خلال القرن السابع عشر الميلادي

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: بدوى، الشيماء محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15, مج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 1072 - 1097
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1085075
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن أثر الوجود العثماني على حركة التجارة بين ميناءي جدة والسويس خلال القرن السابع عشر الميلادي. أكد أن ميناء جدة والسويس حظوا بمكانة تجارية كبيرة فكل منهما منفذا تجاريا على البحر الأحمر بالنسبة لبلاد الحجاز ومصر على الترتيب. وتطرق إلى التنافس العثماني البرتغالي وأثره على حركة التجارة بين جدة والسويس، وبين أن الدولة العثمانية اتخذت مجموعة من الإجراءات لحماية حركة التجارة في البحر الأحمر ومنها، نشر القوات البحرية بالأحمر وتأمين حركة الملاحة، ومنع السفن غير الإسلامية من الإبحار شمال البحر الأحمر، والامتيازات الأجنبية، والإعفاءات الجمركية ودعم التجار. وذكر أن تجار مصر وبلاد الحجاز استفادوا بسياسية الدولة العثمانية في البحر الأحمر حتى أنهم احتكروا التجارة بين موانيه، كما تعددت البضائع المتبادلة بنهما ما بين بضائع الغرب والشرق. واختتم البحث بتأكيد أن من أحد أسباب الضعف الذي انتاب دولة المماليك في أواخر عصرها هو الضعف الاقتصادي نتيجة التحول التجاري إلى طريق رأس الرجاء الصالح وسيطرة البرتغاليين عليه، وبالرغم من ذلك نجحت الدولة العثمانية خلال القرن السابع عشر الميلادي في تنشيط حركة التجارة بين ميناءي جدة والسويس من خلال سياستها في جعل البحر الأحمر بحرا إسلاميا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2314-7431