ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقارب البيزنطي المغولي وتداعياته "1261-1282 م.

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: حسن، محمد دسوقي محمد حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع51
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 195 - 239
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 1085123
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن تداعيات التقارب البيزنطي المغولي (1261-1282). لم تكن علاقة بيزنطة بالمغول وليدة عام (1261م)، ولكن جاءت معرفتهم بتلك القوى الجديدة في عام (1243م) في ظل حكومات المنفى، إمبراطورية نيقية، وإمبراطورية طرابيزون، وإبيروس، بعدما استطاعت قوى المغول هزيمة السلطان السلجوقي كيخسرو الثاني في معركة داغ. ومن الواضح أن نتائج تلك السياسة قد أتت ثمارها فمنذ عام (1265م) صار رسل السلطان بيبرس والخان بركة يمرون من خلال مقاطعات الإمبراطور البيزنطي ذهابا وإيابا، فقوبل هذا الأمر بإشاعة عن هجوم مغولي من قبل مغول فارس على نيقية، ففزع سكانها، وصلى رجال الدين من أجلها، ولكن لم تظهر بوادر لهذه الحملة مطلقا. ويبدو أن السياسة الغربية للإمبراطورية البيزنطية كانت عاملا مهما ومحركا أساسيا في علاقات الإمبراطور البيزنطي، حيث ساعدت بشكل كبير على استمرار العلاقات الودية مع كل من سلطنة المماليك ومغول القبلية الذهبية. اختتم البحث ببيان مدى التنسيق بين الإمبراطور البيزنطي والخان المغولي في المراسلات مع قوى الغرب الأوروبي، وإدراكهم لتطلعاتهم وأطماعهم، فلعبا على تلك الأوتار بطرح مشروعين لإلهائهم عن مخططات شارل اف أنجو ضد الإمبراطورية البيزنطية، ونجحا في ذلك نجاحا باهرا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2681

عناصر مشابهة