ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات بين دولة المماليك البحرية وقبيلة المغول الذهبية على عهد الظاهر بيبرس وبركة خان 660 - 665 هـ. = 1261 - 1266 م.

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: عبدالعظيم، ثناء عبدالعظيم عبدالعزيز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdul Aziz, Snaa Abdul Azim
المجلد/العدد: ع52
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 95 - 150
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 1085208
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث للتعرف على العلاقات بين دولة المماليك البحرية وقبيلة المغول الذهبية على عهد الظاهر بيبرس وبركة خان (660 – 665 ه، 1261 – 1266 م). أوضح الفرق بين التتار والمغول فكلامها قبيلتين، والمغول نجحت في إخضاع التتار. كما عهد حال المغول بالاجتياح الغاشم والوحشي للبلاد الإسلامية، كما خفت حدت تلك الأعمال الوحشية بعد إسلام بركة خان التي تعد نقطة تحول واضحة في العلاقات المغولية. لقد عمل العداء بين أبناء البيت الجنكيزي على تقارب بركة خان والظاهر بيبرس. كما عمل بركة على إقامة الشرائع الإسلامية واحتفي بالعلماء والفقهاء وبنى المساجد. أشار إلى العداء بين بركة وهولاكو وأسبابه منها اقتطاع أجزاء من مناطق نفوذ بركة خان، الاختلاف العقدي بين بركة وهولاكو حيث قتل هولاكو الخليفة، تعددت عوامل التقارب بين بركة وبيبرس منها العداء المشترك لهولاكو، رابطة الإسلام التي جمعتهم. أصبحت سبل الاتصال بيهم عديدة منذ بداية اتصال بركة بيبرس بعد نزاع بركة وهولاكو، حيث بدء بركة بالمراسلة، وبيبرس بدء بالمكاتبة. كما تعددت السفرات بينهم وعندما علم الإمبراطور البيزنطي بتلك السفرات أعاق سفارة بيبرس المتوجة لبركة فأغار بركة على قسطنطينية. حيث سعى بركة لقيام حلف مع أكبر قوة في العالم الإسلامي. كما تأثر بيبرس بالحكم المغولي أثناء تأسيس دولة المماليك في مصر والشام من خلال استحداث بعض وظائف الجيش منها إمريه سلاح، أمير مجلس. خلص البحث إلى أن ذلك التحالف لم يكن مجرد صداقة بل كان مصدر تهديد للمغول الوثنيين، والإمبراطورية البيزنطية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1687-2681