ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ادعاء النبوة فى بلاد التركمان: حركة بابا إسحق ضد سلاجقة الروم فى آسيا الصغرى أنموذجا 638 هـ. = 1240 م.

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: فياض، محمد السيد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Fayyad, Mohammed Al-Sayed
المجلد/العدد: ع53
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 295 - 321
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 1085270
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

61

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن ادعاء النبوة في بلاد التركمان حركة بابا إسحق ضد سلاجقة الروم فى آسيا الصغرى أنموذجاً (638ه-1240م). وأشار إلى بابا إسحق كزعيم ديني واتخذه من الفكرة الدينية نقطة انطلاق لادعائه النبوة مستغلاً حالة الضحالة الفكرية والفقر الاقتصادي والهشاشة الاجتماعية لجمهور التركمان وفساد سياسي ليحقق مشروعًا ومكسبا سياسيا. وتطرق إلى شهود آسيا الصغرى منذ النصف الأول من القرن الثالث عشر الميلادي السابع الهجري ظهور عدد من زعماء التركمان الذين أطلق عليهم لقب (بابا) وكان أشهرهم هو. وأبرزت أحداث هذه الحركة في بلدة أماسية الواقعة تحت نطاق سيطرة سلاجقة الروم في آسيا الصغرى. وأشار إلى استطاعته التغلغل في عمق التدين الشعبي لمجتمع أماسية. وبين أن فكرته التي التف العوام حولها كانت هي الانتقاد الشديد للسلطان غياث الدين كيخسرو. وأوضح أن نشاطه الدعوي كان مدفوعاً بالإرهاب وصناعة الخوف. وكشف عن أن هذه الحركة لم تكن مجرد حدث سياسي عابر قام به أحد الحالمين بالسلطة الدينية ولكننا أمام حركة خطيرة لها سياقها الاجتماعي العميق. واختتم البحث بالتأكيد على أن هذه الحركة كانت هزة قوية تعرضت لها سلطنة سلاجقة الروم، حيث تغيرت بعض مفاهيمهم للسيادة السياسية والعسكرية إلى الاعتماد على المرتزقة في حل المشاكل السياسة حيث أنه الأمر الذي سهل السقوط السريع أمام التحديات السياسية الخارجية وعلى رأسها الغزو المغولي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1687-2681