ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إقحام الشاهد القرآني في غير بابه البلاغي: الكناية أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Intercalation of the Quranic witness Not in its Rhetorical Door: Metonymy as a Model
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: العزب، رضا العزب يوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Azab, Reda Al-Azab Yousef
المجلد/العدد: ع21, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أبريل
الصفحات: 33 - 62
DOI: 10.21608/JSSA.2020.107267
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 1086222
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإقحام | الشاهد القرآني | البلاغة | الكناية | الأسباب | Intercalation | Quranic Witness | Rhetoric | Metonymy and Causes
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة إشكالية تناسخ بعض الشواهد (القرآنية) وإقحامها في غير بابها البلاغي، ولا سيما في مبحث الكناية دون تمحيص أو تدقيق للسياق العام الذي وردت فيه، فنري من يقرر قاعدة بلاغية، ثم يطول معه سفر الاستشهاد عليها؛ حتى يدخل تحتها ما يصح وما لا يصح، ومنهم من لا يكلف نفسه مزية التدقيق في مدي حجية الشاهد من عدمه؛ فيجعله أصلا في الاستشهاد به، ودعوي إلى الركون إليه. ويرجع سبب الاقتصار على الكناية إلى أنها من الفنون التي حملت بما لا تطيق بدافع الغلو في المجاز. وقد اتضحت أسباب إقحام الشواهد القرآنية في غير بابها من خلال تحليل آراء البلاغيين وتفنيدها، وانتهت الدراسة إلى أنها تمكن في النظرة الجزئية للنص، وغض الطرف عن دور الأحاديث النبوية في صحة التفسير القرآني، والتطويع البلاغي للمعتقد، والغلو في الحمل على غير الظاهر، والحكم للأغرب على الأغلب، وللمجهول على المعلوم. وعليه، فهذه الدراسة إعادة قراءة بعض الشواهد (القرآنية) في الكناية؛ لبيان مدة صحة الاستشهاد بها، وذلك من زوايا جديدة مضادة لبعض الرؤى القديمة في استنطاق الدلالات؛ كالنظرة الكلية وأثرها في شمولية التصور المعرفي للمعاني وراء حواشي الصيغ والصور، واستحضار النص المبين لما أجمل من الآيات، والإبقاء على الأصل ما لم ينهض بالخروج عليه دليل لا نزاع فيه، والركون إلى الأغلب المشهور؛ ولا سيما في مبحث الكناية التي تجعل الظرف الاجتماعي قرينة تدل على تصور المعني الكنائي في السياق

This study deals with the problem of reproducing some Quranic evidences and their intercalation in other than their rhetorical chapter. Especially in the topic of metonymy without scrutiny or checking the general context in which it was, so we see - for example - who decides a rhetorical rule, then the book of martyrdom will be prolonged with him, so that what is true and what is not valid will be entered under it and some of them do not cost himself the advantage of scrutiny and consideration of the authenticity of the witness or not, so he originally made him to cite it and called to rely on him The reason for limiting it to metonymy is that it is one of the arts that carried what it can’t afford motivated by hyperbole in metaphor. The reasons for the inclusion of the Quranic evidences out of their chapter by analyzing the opinions of the rhetoric and the study concluded that it lies in turning a blind eye to the role of the hadiths in the authenticity of the Quranic interpretation, the rhetorical adaptation of belief, the excessive conception of the apparently, the judgment of the stranger mostly and the unknown to the known. This study is a form of re-reading the rhetorical evidence in the light of the overall vision of the text, the circumstances surrounding it and social events and what was decided by constructive rules in the rhetorical heritage

ISSN: 2356-8321

عناصر مشابهة