المستخلص: |
حاول المقال رصد مواقف ترامب تجاه القضايا العربية وتداعياتها. ونظرًا لتعدد مواقف إدارة ترامب بالنسبة للقضايا العربية فقد أكتفى المقال بتحليل بعضها، ناقش أولها النزاع العربي الإسرائيلي؛ وتضمن مسألة القدس، أطماع إسرائيل في الضفة الغربية، صفقة القرن. وذكر ثانيها بعض مواقف إدارة ترامب من الأزمة السورية. بينما استعرض ثالثها تداعيات انسحاب واشنطن على الاتفاق النووي مع إيران. وحاول رابعها تفسير التغاضي الأمريكي عن الغول التركي في الجغرافيا السياسية العربية. وفي ختام المقال ذُكر أن مواقف ترامب تجاه بعض القضايا توضح أن همه الأول والأخير كان تقديم كل الدعم والتأييد غير المحدود لإسرائيل، ليس فقط لدعم أمنها، فهي ليست مهددة من أي طرف عربي، كما تروج ولكنه لدعم عدوانها وتوسعاتها فهي الطرف المعتدى دومًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|