ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أخذ الأجرة على الطاعات...>الوصف

أخذ الأجرة على الطاعات

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الكمالي، عبدالرؤوف بن محمد بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع125
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: أغسطس / ذو الحجة
الصفحات: 295 - 337
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 1088220
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفقه الإسلامي | فقه العبادات | الأحكام الشرعية | الإمامة | تعليم القرآن
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن موضوع أخذ الأجرة في الطاعات. يعتبر موضوع أخذ الأجرة على الطاعات أحد الموضوعات المهمة التي يحتاج إليها دائماً ولا سيما في هذا الزمان الذي كثر فيه أخذ الأجور على الطاعات والقرب. وقسم البحث إلى ثمانية مباحث أولها أخذ الأجرة على الأذان والإقامة، وثانيها أخذ الأجرة على الإمامة، وثالثها أخذ الأجرة على الصيام عن الميت، ورابعها أخذ الأجرة على الحج والعمرة، وخامسها أخذ الأجرة على تعليم القرآن، وسادسها أخذ الأجرة على تعليم الفقه والفرائض والحديث ونحوها من العلوم الشرعية، وسابعها أخذ الأجرة على قراءة القرآن، وثامنها أخذ الأجرة على الغزو. وأظهرت أهم النتائج أنه لا خلاف في عدم جواز أخذ الأجرة على ما لا يتعدى نفعه فاعله من العبادات المحضة، كصيام الإنسان لنفسه، وصلاته لنفسه، ولا خلاف كذلك في جواز أخذ الأجرة على ما يقع تارة كقربة وتارة غير قربة، كتعليم الخط والحساب، والشعر وبناء المساجد والقناطر، لأن صاحبه لا يختص أن يكون من أهل القربة، لكن وقع الخلاف فيما سوى ذلك من العبادات المتعدي نفعها، كالأذان والإمامة، والصوم والحج والعمرة عن غيره، وتعليم القرآن والحديث والفقه ونحوها، ويتضح رجحان القول بجواز أخذ الأجرة على الأذان، وذلك قياساً على جواز إعطائه عليه رزقاً، وعلى جواز أخذ الأجرة على بعض القرب ككتابة المصاحف، وبناء المساجد ونحو ذلك، وللضرورة، وفي تعليم القرآن يترجح الجواز أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.