ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسارات تطور الهيرمينوطيقا في الفكر الغربي الحديث

العنوان بلغة أخرى: Pathways of Herminutical Evolution in Modern Western Thought
المصدر: جرش للبحوث والدراسات
الناشر: جامعة جرش
المؤلف الرئيسي: عبود، أوريدة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abboud, Ourida
المجلد/العدد: مج21, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 509 - 530
DOI: 10.36091/0550-021-002-005
ISSN: 1814-2672
رقم MD: 1089616
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النص | الفهم | التفسير | التاريخ | القراءة | Text | Understanding | Interpretation | History | Reading
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 06342nam a22002897a 4500
001 1830468
024 |3 10.36091/0550-021-002-005 
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |a عبود، أوريدة  |g Abboud, Ourida  |e مؤلف  |9 270852 
245 |a مسارات تطور الهيرمينوطيقا في الفكر الغربي الحديث 
246 |a Pathways of Herminutical Evolution in Modern Western Thought 
260 |b جامعة جرش  |c 2020  |g كانون الأول  |m 1442 
300 |a 509 - 530 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يروم هذا البحث إضاءة مصطلح الهيرمينوطيقا الذي كان وثيق الصلة بالتأويل في الفكر الغربي، كما يروم إبراز أهم مسارات تطوره، بدأت مع "شلايرماخر" الذي أكد أن الهيرمينوطيقا طريقة للكشف عن بنية النصوص الداخلية الوصفية ووظيفتها المعرفية والبحث عن الحقائق المضمرة فيها. ليأتي "دلتلي" ويقترح علما للتأويل يكون أساسا لتفسير كل أشكال الكتابة في العلوم الإنسانية بناء على منهجية تنتقل بالفهم من النصوص الخاصة المحددة إلى تأويل كل النصوص. في حين يرى هيدغر أن الهيرمينوطيقا لم تعد منهجا لتكوين معرفة موضوعية، بل صارت منهجا لتعميق الوجود استنادا إلى عنصر الفهم باعتباره مؤسسا للوجود الإنساني للمعرفة، الذي يحمل تأويله الخاص، لأن الفهم طريقة في الوجود قبل أن يكون طريقة في المعرفة. أما "غادمير" فإن نظريته التأويلية تتأسس على افتراض مفاده أن التاريخ يشكل استمرارا لا ينقطع، استمرارا خاليا من الانقطاع والنفي، فهي نظرية تفترض أن العمل المنتمي إلى الماضي يعمق فهمنا الذاتي الحالي. ليأتي” بول ريكور” ويربط مفهوم الهيرمينوطيقا بعمق الكتابة كونها فعلا وجوديا، فهو يرى ضرورة ربط النص بسياقاته التاريخية والنفسية، ذلك أن النص ليس موجها إلى مدى معين من القراء، إنما هو نوع من الموضوع اللازماني الذي قطع روابطه بالتطور التاريخي. تشير النتائج المتوصل إليها إلى أن الهيرمينوطيقا هي نظرية تأويل النصوص، أو هي العلم الذي يبحث في آليات الفهم، وقد بدأت في الفكر الغربي الحديث مع القرن السابع عشر عندما انفصلت عن مجال فهم النصوص الدينية، لتصبح علما مستقلا بذاته يناقش عمليات الفهم وأليات التأويل، بيد أن الهيرمينوطيقا مفهوما وفلسفة تطورت بعد ذلك، حيث امتدت تطبيقاتها إلى دوائر أكثر اتساعا شملت حقول العلوم الإنسانية كالتاريخ والأنتروبولوجيا، والنقد الأدبي. 
520 |b This research aims to illuminate the term hermeneutics, which was closely related to interpretation in Western thought, as well as highlighting the most important paths of its development, starting with "Schleiermacher", which confirmed that the hermapnoteka is a way to reveal the structure of descriptive internal texts and their cognitive function and search for the facts contained therein. It is suggested that a note of interpretation be the basis for the interpretation of all forms of writing in the humanities based on a methodology that moves from understanding specific texts to interpretation of all texts. While Heidegger sees that the hermeneutic is no longer a method for forming objective knowledge, but rather has become a method for deepening existence based on the element of understanding as a foundation For the human existence of knowledge, which bears its own interpretation, because comprehension is a method of existence before it is a method of knowledge. As for Ghadamir, his exegetical theory is based on the assumption that history constitutes an uninterrupted continuation, a continuation devoid of interruption and negation; it is a theory that assumes that work belonging to the past deepens our current self-understanding. Let Paul Ricoeur come and link the concept of the hermeneutic to the depth of writing being an existential reality He sees the necessity of linking the text to its historical and psychological contexts, because the text is not directed at a certain range of readers, but rather it is a kind of timeless subject that cuts its ties to historical development. The results indicate that the hermeneutics is the theory of the interpretation of texts, or is the science that searches in the mechanisms of understanding, and it began in modern Western thought with the seventeenth century when it was separated from the field of understanding religious texts, to become a separate science in itself that discusses the processes of understanding and mechanisms of interpretation, however The hermeneutics is a concept and philosophy that subsequently evolved, as its applications extended to more extensive circles that included the fields of humanities such as history, anthropology, and literary criticism. 
653 |a الهيرمينوطيقا  |a علم التأويل  |a التفسيرية  |a تأويل النصوص 
692 |a النص  |a الفهم  |a التفسير  |a التاريخ  |a القراءة  |b Text  |b Understanding  |b Interpretation  |b History  |b Reading 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |e Jerash Journal for Research and Studies  |f Ǧiraš li-l-buḥūṯ wa-al-dirāsāt  |l 002  |m مج21, ع2  |o 0550  |s جرش للبحوث والدراسات  |v 021  |x 1814-2672 
856 |u 0550-021-002-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1089616  |d 1089616 

عناصر مشابهة