ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقض ابن حزم الأندلسي لشبهات الإمامة عند الرافضة المتعلقة بمقامات علي بن أبي طالب رضي الله عنه الدينية

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الشرعية
الناشر: عبدالفتاح محمود ادريس
المؤلف الرئيسي: القرشي، فهد بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع107
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أغسطس
الصفحات: 51 - 84
ISSN: 2090-9993
رقم MD: 1091324
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: إن مسألة الإمامة شغلت تفكير الشيعة الإمامية، ولم تكن كـذلك بالنـسبة لأهـل السنة والجماعة، فحين لحق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى، اجتمع المسلمون على مبايعة أبي بكر رضي الله عنه على أن يكون خليفة رسـول الله صلى الله عليه وسلم، فـي تـولي أمـر المـسلمين، ولم ينازع أحد منهم في ذلك، إلا أن طائفة من شذاذ الفكر الذين ظهروا في زمن الفتنة الكبرى، رأوا أن عليا رضي الله عنه أولى بإمامة المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، من غيره على الإطلاق، ودعموا رأيهم هذا بعدة شبه، نقضها ابن حزم الواحدة تلو الأخرى في كتابه "الفصل في الملل والأهواء والنحل"، ونستعرض في هذا البحث صنيع ابن حزم في نقض هذه الشبه.

The issue of the Imamate was preoccupied with the thinking of the Imami Shiites, and it was not the case for the Sunnis and the community. Muslims, none of them disputed this, except that a group of brainstorms that appeared at the time of the greatest sedition, saw that God Almighty, may God be pleased with him, was the first to lead the Muslims after the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, from anyone else at all, and they supported this view with several similarities, Ibn Hazm invalidated it one by one in his book "Alfisal fi almelal wa alahwae wa alnehal”, and we review in this research, the work of Ibn Hazm in reversing this similarity.

ISSN: 2090-9993

عناصر مشابهة