ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Mekkanische und Medinensische Offenbarungen "Makkī Wa Madanī" Im Modernen Islamischen Denken

العنوان بلغة أخرى: Meccan and Medinean Revelations "Makkī wa Madanī" in Contemporary Islamic Thought
المكي والمدني في الفكر الإسلامي المعاصر
المصدر: مجلة قطاع الدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإنسانية
المؤلف الرئيسي: القط، طارق أنور عبدالجيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elkot, Tarek Anwar Abdelgayed
المجلد/العدد: ع25
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يونيه
الصفحات: 957 - 984
DOI: 10.21608/JSH.2020.99816
ISSN: 2090-9861
رقم MD: 1092913
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الألمانية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المكي والمدني | النص والواقع | Meccan and Medinean Revelations "Makkī wa Madanī" | Text and Reality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد نصر حامد أبو زيد أحد المفكرين المعاصرين الذين اهتموا ببحث مسألة التفرقة بين المكي والمدني في القرآن، فقد أفرد لها فصلا مستقلا في كتابه مفهوم النص – دراسة في علوم القرآن. يرى أبو زيد أن معيار التمييز بين المكي والمدني يجب أن يستند إلى الواقع وإلى النص من حيث مضمونه وبنائه، وأن الروايات حول المكي والمدني ومعيار المضمون الذي وضعه علماء القرآن القدامى كلاهما غير حاسم في مسألة التفرقة بين ما هو مكي وما هو مدني في القرآن، لذا يلجأ أبو زيد إلى معيار الأسلوب، وقد حدد اثنتين من الخصائص الأسلوبية التي تساعد على التمييز بين المكي والمدني، وهما طول وقصر الآيات ومراعاة الفاصلة، ويهدف أبو زيد من خلال هاتين الخصيصتين إلى ربط القرآن بالواقع الذي نشأ فيه، فالفاصلة على سبيل المثال دليل على تشابه آليات نص القرآن مع آليات النصوص الأخرى في الثقافة. ويتحدث أبو زيد بعد ذلك عن آراء علماء المسلمين القدامى عندما يكون التفريق بين ما هو مكي وبين ما هو مدني أمر غير ممكن. ويري أن العلماء يميلون الى التلفيق بين الروايات. ويعرض مثالا لهذا الآية 85 من سورة الإسراء، الذي اختلف العلماء في كونها مكية أو مدنية وذلك لاختلاف الروايات الواردة حول سبب نزولها، وقد نوقش في البحث الآراء المختلفة حول مكية الآية أو مدنيتها وكذلك رأي أبو زيد.

Naṣr Ḥāmid Abū Zaid (1943-2010) is considered one of the new modern intellectuals who is studying the Meccan and Medinean revelations. A chapter in his work Mafhūm an-naṣṣ, dirāsa fīʿulūm al-Qurʾān is dedicated to this topic.According to Abū Zaid, the distinction between Meccan and Medinean revelation should be based on the reality of life at that time and the text in terms of content and form itself. According to Abū Zaid, the traditions of the prophet companions and their successors as well as the criteria of language or content that the old Muslim scholars rely on when making a distinction are not sufficient. Therefore he proposes the criterion of the style of the Koran text. In this context, Abū Zaid presents two stylistic peculiarities. The first is the length or brevity of the Koranic verses and the second is Al-fāṣila. Abū Zaid thereby aims at the connection of the Koran text with the reality of life. Al-fāṣila can e.g. B. perceive within the similarity of the mechanisms of the Koran text with the mechanisms of the other texts of the culture at that time. According to Abū Zaid, the language of the Koran text is influenced by the language of the culture at that time and there is a similarity between the Koran text and the man-made texts. Abū Zaid then speaks of the views of old Muslim scholars when the timing of the Meccan and Medinean revelation is not possible. In his view, the scholars tended to approximate the contradicting traditions in which the Koranic text appears Meccan and Medinean. As an example of the approximation of contradicting reports, Abū Zaid cites Quran verse 85 from Sura 17. The views of ancient Muslim scholars and Abū Zaid were analyzed in detail in the study.

ISSN: 2090-9861

عناصر مشابهة