ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير وسائل التواصل الإجتماعي الحديثة على العلاقات الأسرية بين الوالدين والأبناء في سن المراهقة: دراسة تطبيقية في المجتمع السعودي على عينة من الأبناء المراهقين وآبائهم بمدينة جدة

العنوان بلغة أخرى: The Effect of Modern Social Media on Family Relationships between Parents and Teenage Children: An Applied Study in Saudi Society on a Sample of Teenage Children and their Parents in Jeddah
المؤلف الرئيسي: الزهراني، هوازن عيظة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حريرى، إنجي جمال (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: جدة
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 1 - 75
رقم MD: 1093580
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الملك عبد العزيز
الكلية: كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1624

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة على العلاقات الأسرية بين الوالدين والأبناء في سن المراهقة. وتحديد العلاقة بين تأثير وسائل التواصل الاجتماعي ومجموعة من المتغيرات الأساسية (الجنس، المرحلة الدراسية، الحالة الاجتماعية للطالب، عدد ساعات الاستخدام، التطبيقات الأكثر استخداما) وتحديد أسباب ومصادر انتشارها والسبل الكفيلة بعلاجها باستخدام المنهج الوصفي لهذه الدراسة وتكونت عينة الدراسة من (70) من الطلاب في مرحلة المراهقة تم اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة، استخدمت الباحثة طريقة الاستبانة لجمع البيانات. من أهم النتائج التي خرجت بها الدراسة أن وسائل التواصل تؤثر على التواصل والحوار بين الوالدين وأبنائهم المراهقين، أنه لا توجد فروق ذات دلالات إحصائية لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الحوار بين الوالدين والمراهقين تعزى لاختلاف متغير (المرحلة الدراسية، الجنس، الجنسية، مع من تعيش الطالب/ــه، معدل الاستخدام اليومي لشبكات التواصل الاجتماعي، أكثر وسائل التواصل استخداما)، وأثبتت الدراسة بأنه يوجد فروق ذات دلالات إحصائية لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الحوار بينهم وبين أبنائهم المراهقين تعزى لاختلاف متغير الجنس لصالح الإناث. ومن أهم التوصيات التي خرجت بها الدراسة هي ضرورة التأكيد على دور الآباء والأمهات في وقاية أبنائهم من مخاطر الأنترنت من خلال التوجيه والمتابعة والرقابة، مع ضرورة حث الأبناء على تنظيم أوقاتهم بالتوفيق بين استخدام الإنترنت واهتماماتهم الأخرى وأيضا تعزيز دور المدارس والجامعات بإدراج مناهج التعريف بشبكات التواصل الاجتماعي وأهدافها وآثارها الإيجابية والسلبية ضمن المناهج التعليمية.