المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على اللغة العربية والتحديات الراهنة. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، كشفت الأولى عن الواقع اللغوي في الأقطار العربية. وبينت الثانية مركزية القرار والالتزام المؤسساتي. واهتمت الثالثة بصناعة المعاجم ودعم العربية. وأوضحت الرابعة التعريب وأثره في اللغة. وأبرزت الخامسة دور وسائط التواصل الجماهيري. وتطرقت السادسة المعلوماتية وانعكاساتها على العربية. وأشارت السابعة بالعربيزي ونظيره الأرابيش. وتركزت الثامنة على تبعات الرسائل القصيرة ومنزلقاتها. وتمحورت التاسعة بين المعايشة والتصدي. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أنه لما كانت الفصحى كنز الأمة المتوارث جيلاً إثر جيل ومنهلها الفكري والثقافي والحضاري، فلا مندوحة عن تضافر جهود القطاعين العام والخاص وذوي النوايا الحسنة من عامة الناس، لحث المجتمعات العربية على التنبه إلى الأخطار المحدقة بلغة الضاد، قبل فوات الأوان، وإن غداً لناظره قريب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|