ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

"الاستجارة بالأولياء والصالحين في اليمن خلال الحقبة الطاهرية "858-945هـ = 1454-1538م.

العنوان بلغة أخرى: Hiring the Saints and the Righteous in Yemen During the Immaculate Era 858-945H = 1454-1538 AD.
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الفيوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمد، أحمد محمد عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج12, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يوليو
الصفحات: 809 - 866
DOI: 10.21608/JFAFU.2020.35991.1015
ISSN: 2357-0709
رقم MD: 1093994
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مفهوم الاستجارة وأماكنها | الشخصيات المستجيرة وأوضاعهم | الموقف العام للدولة | The Concept of Leasing and Its Places | Hired Persons and Their Conditions | The General Position of The State
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
LEADER 06442nam a22002537a 4500
001 1835349
024 |3 10.21608/JFAFU.2020.35991.1015 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a محمد، أحمد محمد عبدالحميد  |q Mohammed, Ahmed Mohammed Abdulhamid  |e مؤلف  |9 479680 
245 |a "الاستجارة بالأولياء والصالحين في اليمن خلال الحقبة الطاهرية "858-945هـ = 1454-1538م. 
246 |a Hiring the Saints and the Righteous in Yemen During the Immaculate Era 858-945H = 1454-1538 AD. 
260 |b جامعة الفيوم - كلية الآداب  |c 2020  |g يوليو 
300 |a 809 - 866 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a عرفت اليمن منذ القدم العديد من المواضع المجللة والمحترمة كالمعابد والكنائس وبعض المواطن الأخرى، التي كانت بمثابة الحرم الأمن التي تحرم فيها القتال والتعدي والتجاوز على الغير، ويأمن فيها الخائف، ويتم في محيطها الأمور الحياتية والتبادل التجاري بحرية تامة، وقد استمرت تلك القداسة والتقدير لبعض المواضع (بيوت الصالحين والأولياء – الزوايا – القبور– الحوط) في اليمن بعد الإسلام، وخاصة في ظل الفترات التي تتسم ببروز النمط البدوي القبلي على النمط الحضري المدني، وغياب دور الدولة وضعف مؤسساتها وكوادرها، وتسلط القيادات القبلية بدلا من القيادات المدنية، وشيوع الفتن والفوضى والصراعات. وقد عرف المجتمع اليمنى بتقديره واحترامه للأولياء والصالحين وكبار المشائخ ولبيوتهم وزواياهم وقبورهم "تربهم -أضرحتهم"، وقد بلغت درجه التقدير إلى أن أصبحت تلك المواضع مواضع مجلله وأمنه لها من المكانة شأن كبير لدى كل أفراد المجتمع على اختلاف مكانتهم وتعدد فئاتهم، وانتشرت تلك المواضع في عموم مناطق اليمن، ونالت من التقدير والمهابة في نفوس كافة أفراد المجتمع مالم تناله أي مؤسسات ومواضع أخرى. فلجأ إليها العديد من الأفراد على اختلاف طبقاتهم ومشاربهم -مؤمنين بقداسة تلك المواضع وموقنين باحترام الجميع لها ولأصحابها-، ليأمنوا على أنفسهم من بطش وظلم الحكام أو هاربين من عدالة القانون وتطبيق الشرع. وتنوعت الشخصيات التي استجارت بأماكن الاستجارة ما بين الرموز السياسية وكبار القيادات ورجالات الدولة، وبعض الخارجين والمتمردين على الدولة، والجناة من القتلة والمجرمين. وأوضاعهم داخل مواضع الاستجارة، وموقف المجيرين منهم، كما اختلف الموقف العام للدولة تجاه المستجيرين وأماكن الاستجارة ما بين احترامها وعدم المساس بحرمتها والتعرض للمستجيرين بها، وما بين خرق تلك الحرمة والهجوم والتعدي عليها والقبض على من بها من المستجيرين. 
520 |b Yemen has known from ancient times many sacred and respected places such as temples, churches and some other habitats, which were like the safe precincts in which fighting, encroachment and transgression are forbidden to others, and fearful ones are safe, and life matters and trade exchange take place in their surroundings completely, and that holiness and appreciation of some places continued (The houses of the righteous and the saints - the corners - the graves - the hut) in Yemen after Islam, especially in light of the periods characterized by the emergence of the tribal nomadic style in the civil urban style, the absence of the role of the state and the weakness of its institutions and cadres, and the dominance of tribal leaders instead of civil leaders, and the prevalence of sedition, chaos and conflicts . The Yemeni community has been known for its appreciation and respect for the saints, the righteous, the great sheikhs, their homes, their corners, and their graves, “their soils - their shrines”. All over the regions of Yemen, and it has gained appreciation and prestige in the hearts of all members of society unless any other institutions and places attain it. Many individuals of all classes and stripes resorted to it - believing in the sanctity of these places and sure that everyone and their owners respect them - to insure themselves from the oppression and injustice of rulers or fleeing from the justice of law and the application of Sharia. The personalities that rented in the places of hire varied between political figures, senior leaders and statemen, some of the outlaws and rebels of the state, and the perpetrators of murderers and criminals. Their conditions are within the places of leasehold, and the position of those who flee from them. The general position of the state towards the tenants and the places of leasing differed between their respect and the lack of prejudice to their inviolability and exposure to their tenants, and between the violation of that sanctity and the attack and infringement upon it and the arrest of those of the tenants. 
653 |a الاستجارة  |a الأولياء والصالحين  |a دولة بني طاهر  |a المجتمع اليمني 
692 |a مفهوم الاستجارة وأماكنها  |a الشخصيات المستجيرة وأوضاعهم  |a الموقف العام للدولة  |b The Concept of Leasing and Its Places  |b Hired Persons and Their Conditions  |b The General Position of The State 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 014  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-ādāb  |l 002  |m مج12, ع2  |o 2086  |s مجلة كلية الآداب  |v 012  |x 2357-0709 
856 |n https://jfafu.journals.ekb.eg/article_107041.html  |u 2086-012-002-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1093994  |d 1093994