المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع الكاتب أسامة مهران حول عودته إلى الشعر بعد (40) عامًا من الهجرة. استعرض المقال عودته إلى الشعر بإضفاء بثلاثة دواوين دفعة واحدة على المكتبة العربية. واشتمل على أربعة فقرات، تناولت الفقرة الأولى الفروقات الجوهرية بين دواوينه الثلاثة، وإصراره على كتابة قصيدة التفعيلة رغم اتجاه معظم أبناء جيله إلى قصيدة النثر. وعرضت الفقرة الثانية إلقائه قصائد في حزب التجمع مع بدايات انطلاق الحزب. وناقشت الفقرة الثالثة تأثير جده لوالده على تجربته، وضرورة أن يكون للشاعر تماس مع التراث الديني. وأوضحت الفقرة الرابعة التأثيرات التي حدثت على قصيدته، والتأكيد على أنه ليس شاعرًا من شعراء المهجر. واختتم المقال بالإشارة إلى عرض أربعة من قصائده وهي، وكنت أحبك في الذكرى (38) للهجرة، والبيت القديم، وثكنات مسكونة برذاذ النهر، وسقطت سهوًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|