ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تاريخ تطور النشاط السياحي من د...>الوصف

تاريخ تطور النشاط السياحي من دارفور من المنظور الإقتصادي

المصدر: مجلة القلزم للدراسات الآثارية والسياحية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر وجامعة شندي
المؤلف الرئيسي: يعقوب، أبوهريرة عبدالله محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فضل، جعفر علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أكتوبر / ربيع الأول
الصفحات: 46 - 70
ISSN: 1858-9960
رقم MD: 1094692
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
السياسة الإقتصادية | النشاط السياحي | التراث الثقافي | ولاية دارفور | السودان
كلمات المؤلف المفتاحية:
دارفور | سياحة دارفور | إقتصاد دارفور | التراث الثقافي | Darfur | Tourism Darfur | Darfur Economy | Cultural heritage
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: يرتبط النشاط السياحي بالتراث الثقافي الذي يجسد تاريخ وحضارة المجتمعات الإنسانية في أبهى فترات تطورها عبر الزمن. ودارفور عبارة عن لوحة فنية تشكل صورة من صور التنوع وعراقة التراث منذ أن كانت مملكة مستقلة لها لغاتها المحلية وآثارها البكر الممتدة من حقب ما قبل التاريخ وحتى العصور الوسطى. وللنشاط السياحي دور فاعل في التنمية الاقتصادية وإحداث نقلة في سياسات التغير الاجتماعي وتعزيز التعايش السلمي والهوية والانتماء. وهي أداة من أدوات الترفيه والتسري وعامل من عوامل جذب السياح من داخل وخارج البلاد مما يؤدي إلى إنعاش الاستثمارات وتخفيف حدة الفقر. وتتمتع دارفور بموارد سياحية متفردة يمكن استغلالها للإسهام في دعم بنيات الاقتصاد وتحقيق التنمية المستدامة في السودان. علماً أن بالمنطقة الكثير من الآثار القديمة المرتبطة بحضارة وادي النيل وشمال إفريقيا. والمشكلة الجوهرية هي أن تلك الآثار لم تجد حظها من البحث والتنقيب بسبب تركيز البعثات الحفرية في شمال السودان منذ استقلال البلاد ولانعدام الاستقرار والأمن عقب اندلاع الأزمة الإنسانية في دارفور. ويكمن التحدي الراهن في تنامي مخاطر تعرض الآثار للضياع بفعل انتشار التعدين الأهلي وعدم وجود خطط للمسح الآثاري قبل توزيع الأراضي للأغراض السكنية أو الحكومية. والنتيجة المنطقية هي إهمال وتهميش مشروعات تطوير التراث الثقافي في دارفور. لذا تحلل هذه الورقة نتائج وتوصيات برامج مركز تراث دارفور بجامعة نيالا والمركز الإقليمي لدراسات حفظ وترميم الممتلكات الثقافية والمركز الثقافي البريطاني في تأهيل وتطوير بنيات السياحة في دارفور.

Tourism is linked to cultural heritage which incarnate civilization of humanity at its extraordinary times. Darfur is a vivid portrait signifying an image of diverse cultural heritage since it was an independent kingdom with its indigenous languages and virgin antiquities ranging from the prehistoric epochs to the middle ages. Such activities have efficient role in economy. It is noteworthy that Darfur has many ancient archaeological sites that have cultural connections with the Nile Valley and North Africa. The essential problem shows that these sites have gained no attention in scientific explorations due to focus on Northern Sudan since the independence in addition to the insecurity in the aftermath of outbreak of the humanitarian crisis. Current challenges are due to increasing risks of loss of antiquities because of mining processes and lack of pre archaeological survey planning prior to distribution of land for various purposes. One finding concludes that marginalization of scientific explorations take place in Darfur. This paper is to analyze the ongoing programs by the Center for Darfur Heritage at the University of Nyala, the Regional Center for Study, Preservation and Conservation of Cultural Property and the British Council in the rehabilitation of tourism infrastructure in Darfur.
ISSN: 1858-9960

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.