ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التغييرات في قانون الانتخابات على مجريات العملية الانتخابية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: النمرى، جميل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع379
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: آب
الصفحات: 8 - 14
رقم MD: 1094890
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أثر التغييرات في قانون الانتخاب على مجريات العملية الانتخابية. وذكر المقال أن تغيير النظام الانتخابي في الأردن من أكثر القضايا سخونة فمن جهة يرى كثيرون أنه الوسيلة الحاسمة لتطوير الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية، وتناول المقال الأصوات المتعددة في دائرة واسعة(1989) والصوت الواحد في دائرة متعددة المقاعد(1993)، وتصغير الدوائر(1997-2007)، والصوت الواحد في دائرة بمقعد واحد أو الدوائر الوهمية(2010)، والنظام المختلط المتوازي(2013)، ونظام التمثيل النسبي للقوائم المفتوحة على مستوى المحافظات (2016)، انتخابات (2020) النظام الانتخابي نفسه وتعمق الظواهر السلبية، واختتم المقال بأن بعض الخبراء يرون أن التغييرات التي جرت لم تذهب ولا مرة بالاتجاه الصحيح وكانت تعكس مصالح القوى التقليدية التي لا تريد تغييراً. وهذا التجاذب استمر مع كل تغيير دون الوصول إلى نظام انتخابي مقنع ومقبول من الجميع. سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أثر التغييرات في قانون الانتخاب على مجريات العملية الانتخابية. وذكر المقال أن تغيير النظام الانتخابي في الأردن من أكثر القضايا سخونة فمن جهة يرى كثيرون أنه الوسيلة الحاسمة لتطوير الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية، وتناول المقال الأصوات المتعددة في دائرة واسعة(1989) والصوت الواحد في دائرة متعددة المقاعد(1993)، وتصغير الدوائر(1997-2007)، والصوت الواحد في دائرة بمقعد واحد أو الدوائر الوهمية(2010)، والنظام المختلط المتوازي(2013)، ونظام التمثيل النسبي للقوائم المفتوحة على مستوى المحافظات (2016)، انتخابات (2020) النظام الانتخابي نفسه وتعمق الظواهر السلبية، واختتم المقال بأن بعض الخبراء يرون أن التغييرات التي جرت لم تذهب ولا مرة بالاتجاه الصحيح وكانت تعكس مصالح القوى التقليدية التي لا تريد تغييراً. وهذا التجاذب استمر مع كل تغيير دون الوصول إلى نظام انتخابي مقنع ومقبول من الجميع.