العنوان بلغة أخرى: |
تقييم نوعيه المياه لبعض الينابيع والمياه الجوفية في محافظة جرش / الأردن |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | عتمة، خلدون (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | جيريس، أنور (مشرف) , الحراحشة، سري طه (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | المفرق |
الصفحات: | 1 - 76 |
رقم MD: | 1095865 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة آل البيت |
الكلية: | معهد علوم الأرض والبيئة |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم نوعية المياه لأربعة ينابيع (عين القيروان، عين القرقا، عين التنور، وعين التيس) ثلاثة آبار (بئر سوف، وبئر الشواهد، ووادي الدير) بالإضافة إلى محطتين لمعالجة مياه الصرف الصحي في محافظة جرش، شمال غرب الأردن. بالنسبة إلى الينابيع والآبار، تم أخذ العينات، مرة واحدة في نهاية فصل الشتاء ومرة واحدة في نهاية فصل الصيف لعام 2019. تم قياس الخواص الفيزيائية (درجة الحرارة، التوصيل الكهربائي ودرجة الحموضة). تم فحص الأيونات الموجبة الرئيسية (البوتاسيوم، الصوديوم، المغنيسيوم والكالسيوم) وكذلك الأيونات السالبة الرئيسية (البيكروبنات، الكلوريد، النترات والكبريتات). تشمل أيضا التحاليل ثمانية معادن ثقيلة (الكادميوم، الزنك، النحاس، النيكل، الحديد، الكروم، المنغنيز والرصاص). بالنسبة إلى محطات معالجة مياه الصرف الصحي، تم تقييم محطتين لمعالجة المياه العادمة (محطة جرش ومحطة المعراض) لثمانية معايير (الرقم الهيدروجيني، الميكروبات، الاكسجين المستهلك حيويا، الأكسجين المستهلك كيميائيا، إجمالي المواد المذابة، الفسفور، النيتروجين، الامونيوم، وكلوريد) وتحديدها شهريا لمدة عام واحد. أظهرت النتائج أن الخزانات الجوفية الكربونية كان لها تأثير على نوعية المياه في منطقة الدراسة حيث البيكروبنات هي الأيونات السالبة السائدة والكالسيوم والمغنيسيوم هي الأيونات الموجبة السائدة. بالنسبة للمعادن الثقيلة كانت جميع العينات أقل من حد الكشف للجهاز مما يدل على استخدامها الآمن من ناحية المعادن الثقيلة. أظهرت محطات معالجة المياه العادمة في كلا الموقعين كفاءة عالية في إزالة الأكسجين المستهلك حيويا والأكسجين المستهلك كيميائيا حيث كانت أكثر من 96% و99% للأكسجين المستهلك حيويا و94% و96% للأكسجين المستهلك كيميائيا في كلا المحطتين على التوالي. خلصت الدراسة إلى أنه يوجد إمكانية لاستخدام المياه من الينابيع وآبار المياه الجوفية من هذه الموارد لأغراض الشرب والري لأنه كان أقل من الحد المسموح به لجميع العناصر المدروسة. |
---|