تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > الذاتية والموضوعية في الكتابة...>الوصف

الذاتية والموضوعية في الكتابة التاريخية الإسلامية المعاصرة: المشاكل والحلول

العنوان بلغة أخرى: Subjective and Objective in Modern Islamic Historical Writing: Problems and Solutions
المصدر: مجلة الإحياء
الناشر: جامعة باتنه 1 - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: بوسنة، بلال (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, ع26
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 555 - 574
DOI: 10.35553/1699-020-026-021
ISSN: 1112-4350
رقم MD: 1096109
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفتوحات الإسلامية | الفكر المعاصر | الكتابة الذاتية | التراث التاريخي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكتابة | التاريخية | الإسلامية | المعاصرة | الموضوعية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مرت الكتابة التاريخية الإسلامية بأطوار ومراحل قعدت ظهورها، بدءا من الدافع الأساسي الذي حدا بالمسلمين إلى تدوينها؛ المتمثل في سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصولا إلى حركة الفتوحات وتوسع الدولة الإسلامية، وما تبعها من توطن في الأمصار، ما جعل تفكير المؤرخ المسلم ينصب حول كتابة تاريخه لحفظه من الضياع. بدأت معالم تدوين الكتابة التاريخية تظهر في القرن الثاني الهجري بعد أن كانت تنقل شفاهية حالها حال الحديث النبوي. في هذا القرن ظهرت ملامح اتجاهات الكتابة التاريخية عبرت عنها أربع مدارس؛ برزت منها مدرستان هما؛ مدرسة الحجاز بالمدينة، ومدرسة الكوفة بالعراق، لكن المتأمل لحركة سير الكتابة التاريخية الإسلامية يجدها وقفت على عتبات بعض المشاكل التي عرقلت حركة سيرها، من بينها؛ مشكلة التحيز والموضوعية، هذه الأخيرة سلبت منها طابعها الإنساني الشمولي، ما جعل تفكير المؤرخ المعاصر ينصب حول إيجاد حلول تصحح الرؤية، وتنهض بالكتابة التاريخية الإسلامية إلى مصاف الدقة العلمية والموضوعية.

Islamic historical writing went through phases and stages that ceased to appear, starting with the main motive that led Muslims to write it down. Represented in the biography of the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, and up to the movement of conquests and the expansion of the Islamic state and the subsequent settlement in the regions, which made the Muslim historian thinking about writing his history to save it from being lost. The landmarks of the recording of historical writing began to appear in the second century AH after they were verbally conveying the same status as the hadith of the Prophet. In this century, features of historical writing trends appeared, expressed in four schools. Two schools emerged from them: The Hijaz School in Medina, and the School of Kufa in Iraq, but one who contemplates the movement of historical writing finds that it stood on the thresholds of some of the problems that impeded its movement, including: The problem of bias and objectivity, the latter robbed it of its holistic human character. Thinking has made contemporary thinking focus on finding solutions that correct the vision and promote historical writing the ranks of scientific and objective accuracy.
ISSN: 1112-4350

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.