ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القضية الفلسطينية وعملية السلا...>الوصف

القضية الفلسطينية وعملية السلام في الشرق الأوسط 1991-1993

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الأسودي، منير عويد محسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 295 - 322
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 1098009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
السياسة العربية | القضية الفلسطينية | الأمن العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
فلسطين | عملية السلام | الشرق الأوسط | Palestine | The Peace Process | The Middle East
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مرت القضية الفلسطينية بمراحل من السلام في تاريخها الطويل، ولكن ذلك السلام كان غير مكتمل وليس حقيقياً من ناحية الكيان الصهيوني على الرغم أن الفلسطينيين هم أصحاب الحق الشرعي فيها. ففي عام 1991 دعت كلًا من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي الأطراف المعنية من الدول العربية والكيان الصهيوني حضور مؤتمر للتباحث حول عملية السلام في الشرق الأوسط وحل الصراع سلميًا، وتم ذلك بالفعل وعقد المؤتمر في مدينة مدريد الإسبانية وباشرت الأطراف جولات المباحثات واستمرت تلك الجولات وصولًا إلى فتح قناة سرية في أوسلو عام 1993 بين الفلسطينيين والكيان الصهيوني، وبانت جدية الفلسطينيين في البحث عن السلام الحقيقي فيما عرقل الكيان الصهيوني المباحثات كما رأيناه طيلة مدة السلام.

The Palestinian issue has gone through phases of peace in its long history, but that peace has been incomplete and not real in terms of the Israeli entity, although the Palestinians have the legitimate right to it. In 1991, the United States and the Soviet Union called on the Arab states and the Israeli entity to hold a conference to discuss peace in the Middle East and to resolve the conflict peacefully. 1993, the seriousness of the Palestinians appeared in the search for real peace, but the Israeli entity obstructed the talks as we have seen throughout the peace.
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.