المستخلص: |
استعرض المقال التيمات المهنية على القصة العمانية القصيرة محمد عيد ومحمود الرحبي ومحمد الزرافي نموذجاً مقاربة ريشارية. وقسم المقال إلى ثلاث مجاميع قصصية، تناول الأول تيمة التمرد في قوس قزح لمحمد عيد العريمي والتي تمثلت في وعي الوعي وتمرد الطفولة في (حي الله المبروك)، وسحر الأنثى والتمرد الناعم. وتحدث الثاني عن تيمة الذاكرة في حديقة السهو لمحمود الرحبي والتي اشتملت على أثواب جديد لأحداث قديمة، والفراغ وسطوة الذاكرة في قصة (في مديح الضجر)، والذاكرة والحلم في ساعة زوال لمحمود الرحبي. وأشار الثالث إلى تيمة الفراغ وتمثلاثها في صندوق الأحلام لمحمد الزرافي. وأختتم المقال بالإشارة إلى تنوع التيمات في المجاميع المدروسة، فجاء العريمي متمردًا، والرحبي متشبثًا بالذاكرة والزرافي متوجسًا من الفراغ، وهي كلها أشكال من أشكال الوعي المضمر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|