المصدر: | دراسات |
---|---|
الناشر: | جامعة ابن زهر - كلية الاداب والعلوم الإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | التوفيق، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع23 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الصفحات: | 11 - 18 |
رقم MD: | 1100574 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان (روايات أكادير). مُشيرًا أن لهذه المدينة (أكادير) روايات لا تحصى، منها أربع ظاهرات؛ رواية مع البحر، رواية مع البر، رواية ما تحت الأرض، ورواية مع المكابرة. فرواية أكادير مع البحر جاءت بسبب موقعه، كانت في ماضيها رواية الرهبة والرغبة، الرهبة من الأجنبي، والرغبة في التعامل معه. أما روايتها مع البر، فالقصد بها علاقة الموقع بحكامه، فقد توالى على هذا المركز التجاري الحرص الدائب للدولة بما يبعد عنه أطماع الأجانب في الاستيلاء، ولاسيما بعد خروج الإبييريين للكشوف الجغرافية في العالم. أما رواية الموقع ما تحت الأرض فبسبب ضربة الزلزال، يذكر التاريخ أن ضربة سابقة وقعت عام (1731) وقد هدمت جزءًا من عمارته البسيطة، والثانية جاءت عام (1960) لتكدر أفراح المغاربة بالاستقلال الفتي. والرواية الرابعة؛ رواية المكابرة التي عاشتها أكادير خلال الأعوام الستين في القرن العشرين وما تزال تعيشها، مكابرة الحفاظ على روح سوس في طهرها البدوي المطبوع بالقلة، الحفاظ عليها في حمأة مركز حضري آخذ بكل أسباب التطور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|