ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المجتمع المدني والإيكولوجيا السياسية بين السياقين الغربي والعربي: الحركات البيئية المغربية أنموذجا

المصدر: باحثون : المجلة المغربية للعلوم الاجتماعية والانسانية
الناشر: عياد أبلال
المؤلف الرئيسي: أبلال، عياد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ablal, Ayad
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يونيو
الصفحات: 49 - 87
ISSN: 2509-1328
رقم MD: 1100774
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المجتمع المدني | البيئة | الحركات البيئية | الأيكولوجيا السياسية | التنمية | السياق الغربي | السياق العربي | المغرب
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
LEADER 04164nam a22002177a 4500
001 1841875
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a أبلال، عياد  |g Ablal, Ayad  |e مؤلف  |9 541263 
245 |a المجتمع المدني والإيكولوجيا السياسية بين السياقين الغربي والعربي:  |b الحركات البيئية المغربية أنموذجا 
260 |b عياد أبلال  |c 2020  |g يونيو 
300 |a 49 - 87 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تهدف هذه الدراسة إلى توضيح سياق بروز الحركات البيئية من خلال جمعيات ومنظمات غير حكومية في الغرب، وكيف عملت سياقات اقتصادية وسياسية دولية على تعقيد وضع المجتمعات التي باتت مهددة بخطر التلوث والاحتباس الحراري، وكيف وجدت الدولة الوطنية، بما فيها البلدان المتقدمة، نفسها عاجزة عن تحقيق الأمن والسلامة البيئية، كما في تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية. الشيء الذي جعلها تبتكر أشكالا جديدة للمقاومة وتحقيق الذات، من خلال مختلف مؤسسات المجتمع المدني، خاصة منها البيئية والتنموية، كشكل من أشكال تقسيم السلطة وتداولها ديموقراطيا، كرد فعل اجتماعي ضد العنف البيئي، الذي يعتبر عملة النظام الرأسمالي. هكذا إذن، نشأت جمعيات ومنظمات حقوقية، سياسية، ثقافية ... وبشكل مواز نشأت منظمات وهيئات غير حكومية للبيئة، باعتبارها - أي البيئة - في نهاية المطاف أفق ومبتغى كل المؤسسات الاجتماعية، ففي غياب بيئة نظيفة وتنمية مستديمة، فإن مستقبل البشرية سيكون مهددا بالكارثة، ولذلك، تحاول هذه الدراسة مقاربة الحركات البيئية سوسيولوجيا من خلال تفكيك وتحليل البيئة إلى مختلف مكونات منظومتها حتى نقف على طبيعة التأثيرات المتبادلة فيما بينها، من منطلق فهم أفضل لطبيعة اشتغال المنظمات البيئية، وذلك عبر استنطاق مرجعياتها التأسيسية الثلاث: 1- المنظومة الحيوية وتشمل الأرض والهواء، بكل مكوناتهما الإيكولوجية والثرواتية (من الثروات). 2- المنظومة التكنولوجية وتتضمن مختلف وجوه الاستعمال التكنولوجية لاستغلال البيئة. 3- المنظومة السوسيو-ثقافية وتشمل هاته الأخيرة: المحدد الاجتماعي والتكوين الثقافي. كما تحاول دراسة مرجعيات عمل الحركات البيئية، من خلال مفهوم الفاعلية، الذي يتأسس على مفاهيم فرعية من قبيل: العضوية، شبكات وخطاطات التواصل- مقولة البيئة وإيديولوجيا المؤسسة. 
653 |a علم الاجتماع السياسي  |a المجتمع المدني  |a الحركات البيئية  |a الأنثروبولوجيا الثقافية  |a المغرب 
692 |a المجتمع المدني  |a البيئة  |a الحركات البيئية  |a الأيكولوجيا السياسية  |a التنمية  |a السياق الغربي  |a السياق العربي  |a المغرب 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |f Bāḥiṯūn  |l 010  |m ع10  |o 1830  |s باحثون : المجلة المغربية للعلوم الاجتماعية والانسانية  |t Researchers: Moroccan Journal of Social Sciences and Humanities  |v 000  |x 2509-1328 
856 |u 1830-000-010-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1100774  |d 1100774