المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان (الأزمات لا تؤدي حتمًا للتغيير... التخطيط والسلطة مفتاح التحول التاريخي). مُشيرًا إلى أن وباء فيروس كورونا قد قلب الاقتصادات الغربية رأسًا على عقب، حيث يواجه الكثير منها الآن أخطر أزماتها منذ الكساد الكبير لعام (2008)، ولمواجهة ذلك تتخذ الحكومات تدابير غير مسبوقة. وفي هذا الإطار تساءل المقال هل ستؤدي الأزمة الحالية وخطط مواجهتها إلى تغير جذري في الاقتصادات والحكومات والمجتمعات والعلاقة بينهما، هل العالم كما يعتقد أو يأمل الكثيرون عند نقطة تحول مفصلي. وفي محاولة للإجابة عن هذه التساؤلات حاول المقال التمييز بين الأزمات والتحول؛ مؤكدًا أن الأزمات موجودة وشائعة إلى حد ما، لكن التحولات الجوهرية نادرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|