ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حكاء الجبال الذي كان قناصا وصار نحالا

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: عبدالله، ليلى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع67
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ربيع
الصفحات: 45 - 47
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 1101371
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على حكاء الجبال الذي كان قناصاً وصار نحالاً. أمضى الكاتب العماني زهران القاسمي في روايته القناص من إصدارات دار مسعى للنشر، إلى جلب ذكريات مضمخة بالبيئة الجبلية العمانية، كما إنه يغور في زمن كان القنص فيه مهنة، يكسب القناص من ممارستها قوت أيامه، وسحب القاسمي قراءه إلى عوالمه عبر ثلاثة فصول، في الفصل الأول تبدأ الرواية بمقدمة شاعرية تظهر للقارئ الصورة البانورامية للمكان، مكان القنص، أما في الفصل الثاني من الرواية يتفاجأ القارئ بصورة صالح بن شيخان، الطفل الذي كان مشدوهاً برفقة والده، صار رجلاً كبيراً يعرف بين أهل قريته بطباعه الحادة والغريبة، وأما في الفصل الثالث من الرواية تخفت روح المغامرة عن الطفل الرجل، وتتمزق ذكريات الطفولة وهو يرتع بين هذه الجبال متوعداً ضحيته رغم كل صكوك المنع والوعيد. واختتم المقال بالإشارة إلى أن السبيل الوحيد لمداهمة تلك الجبال هو في ضخ اندفاع جديد، وحل النحل محل الوعول، وصار حلماً يلهث وراءه القناص الذي صار بدوره نحالاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة