ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الإمبراطور هنري الثاني الألماني وسياسته الدينية (1012م - 1024م)

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالملاك، مرثه سمير إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أبريل
الصفحات: 357 - 386
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 1101887
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: يتضح لنا من خلال متابعة السياسة الدينية للإمبراطور هنري الثاني الألماني أنه من الأباطرة الذين اهتموا بتشييد الكنائس والايبارشيات الجديدة وكذلك ترميم الكنائس القديمة. وقد زار العديد من الأديرة ومنحها العديد من الامتيازات الملكية، ولأنه كان يؤمن بضرورة الإصلاح الكنسي فقد اهتم بالأمور العقائدية وللاهوتية التي هي من اختصاص رجال الدين، كما أنه أصدر قوانين دينية جديدة من أجل الحفاظ على طقوس وعقائد الكنيسة، فضلا عن تدخله في عملية تعيينات كل الرتب الكنسية بهدف شغل المناصب الدينية برجال يخدمون الكنيسة ويحققون سياسته كإمبراطور.

It is clear to us, through following the religious policy of Emperor Henry II of Germany, that he is one of the emperors who cared about building new churches and dioceses, as well as restoring old churches. He visited many monasteries and granted them many royal privileges, and because he believed in the necessity of ecclesiastical reform, he was concerned with dogmatic and theological matters that are the prerogative of the clergy, and he issued new religious laws in order to preserve the rituals and doctrines of the church, as well as his interference in the process of appointments for The ecclesiastical ranks with the aim of occupying religious positions with men serving the church and achieving his policy as emperor

ISSN: 2537-0022