| المستخلص: |
أن ظاهرة الاحتباس الحراري أضحت اليوم حقيقة معلومة وظاهرة للعيان كما تم التأكد من أن السبب الحقيقي لهذه الظاهرة هو الإنسان ونشاطاته المختلفة بسبب هذه الظاهرة الخطيرة، بدأ يتغير نظام المناخ والدورة المناخية والتي سوف تؤدي إلى كوارث خطيرة يجني ثمرها الإنسان نفسه، وذلك بدمار الكائنات الحية، نباتية أم حيوانية، برية أم مائية. تناولت الورقة أهم الموضوعات التي تتوقف عليها ارتفاع درجات حرارة الأرض وأسبابها والأثار البيئية المدمن للحياة على سطح الأرض، وكيف يمكن وقف أو الحد من هذه الظاهرة الخطيرة؟. فلابد أن تتضافر الجهود، لوقف أو الحد أو التقليل من العوامل التي تساعد على ظاهرة التلوث البيئي وبالأخص التلوث الهوائي الناجم - معظمة - من حرق وتوليد الطاقة من الوقود الأحفوري (الغاز - البترول - الفحم ... الخ ) ولابد من إيجاد بدائل مسالمة من أنواع القوي الأخرى ، والتي لا تؤثر بأضرار على الإنسان وبيئته، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الهواء والرياح.
Global warming has become a reality today known, visible as it was ascertained that the real reason for this phenomenon is the man and the various activities because of this dangerous phenomenon, began to change the climate system and climate session which will lead to serious disasters reap the fruit of man himself, and that the destruction of living organisms, vegetable or animal, land or water They must combine human efforts, the governments of the mother of institutions, either individuals or groups, to stop or to reduce or minimize the factors that help the phenomenon of pollution Albia, especially air pollution - maximization - burning power generation from fossil fuels (gas - oil - coal. .. etc.) and must find peaceful alternatives to other types of strong, which does not affect damage to humans and the environment, such as solar energy and air and wind energy ....
|
