الأسس الفلسفية للتعددية الدينية: دراسة نقدية
| العنوان بلغة أخرى: |
The Philosophical Foundations of Religious Pluralism: A Critical Study |
|---|---|
| المصدر: | مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية |
| الناشر: | جامعة أم القرى |
| المؤلف الرئيسي: | الشبل، ماهر بن عبدالعزيز (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع81 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
السعودية |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الشهر: | يونيو |
| الصفحات: | 361 - 433 |
| ISSN: |
1658-8738 |
| رقم MD: | 1102047 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| كلمات المؤلف المفتاحية: |
التعددية | الدينية | مقارنة الأديان | Pluralism | Religious | Comparative Religions
|
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
34
| المستخلص: |
The idea of religious pluralism stems from its advocacy from a variety of causes and many factors, with its meeting and plurality leading to the saying of religious pluralism, for the historical view of the reality of European society as an example has suffered from the scourge of wars and fighting for decades because of religion, and in many times because of the sectarian difference between Catholics and Protestants as a matter of Example، Hence many calls came from the advocates of religious reform in Christianity to tolerance, and in another look at the nature of the development that took place in European society at the hands of modern intellectual doctrines and with regard to secular and liberal, which was one of the most important results of the coup against the Qatari state in solidarity with the church throughout the Middle Ages to the civil state Hadith that refrains from the role of the Church and excludes it from the center to the periphery, and one of the most important provisions of the constitution of the modern state was the non-binding of a religion This is because the civil state is based on the principle of freedom, and one of the most important freedoms is religious freedom. The liberal society has coexisted according to secular foundations that diminish the role of religion and exclude it from influencing the field of life. Thus the chain of command and religion no longer plays a role in the life of the Western individual, where the products of modernity dominate the Western mind and believe in its method and results, and it has become a hostage of modernity and it is impossible in the imagination of Western man in the modern era to relinquish it. Central, and from here emerged the new theologians who worked to reinterpret religious texts to conform with the mind of modern Western man, modern Protestant theology addresses the present-day human being who was brought up on the foundations of modernity and principles of liberalism to make him Christian and modernist at the same time, using modern mechanisms and methodologies such as the Hermeneutics and other Tools of their Bible interpretation". إن فكرة التعددية الدينية تنطلق في دعوتها من أسباب متنوعة وعوامل كثيرة، باجتماعها وتعددها تؤدي إلى القول بالتعددية الدينية، فبالنظر التاريخي إلى واقع المجتمع الأوربي كمثال قد عانى من ويلات الحروب والاقتتال عقود طويلة بسبب الدين، وفي أحيان كثيرة بسبب الاختلاف الطائفي بين الكاثوليك والبروتستانت على سبيل المثال، ومن هنا جاءت دعوات كثيرة على يد دعاة الإصلاح الديني في المسيحية إلى التسامح، وبنظر آخر إلى طبيعة التطور الذي جرى للمجتمع الأوربي على يد المذاهب الفكرية الحديثة وبخصوص العلمانية والليبرالية والتي كان من أهم نتائجها الانقلاب على الدولة القطرية المتضامنة مع الكنيسة طيلة القرون الوسطى إلى الدولة المدنية الحديثة التي تحجم من دور الكنيسة وتقصيها من المركز إلى الأطراف، وكان من أهم بنود دستور الدولة الحديثة عدم الإلزام بدين من الأديان؛ وذلك لقيام الدولة المدنية على مبدأ الحرية، ومن أهم الحريات الحرية الدينية، فأصبح المجتمع الليبرالي يتعايش وفق أسس علمانية تحجم من دور الدين وتقصيه عن التأثير في مجال الحياة، وهكذا تسلسل الأمر ولم يعد للدين دور في حياة الفرد الغربي، حيث سيطرة منتجات الحداثة على العقل الغربي وآمن بمنهجها ونتائجها، واضحى رهيناً للحداثة ويستحيل في مخيلة الإنسان الغربي في العصر الحديث أن ينفك عنها، فقد خلقت الحداثة فضاء جديدا نقيض الفضاء الذي كان يعيشه في القرون الوسطى، ومن هنا برز اللاهوتيون الجدد الذين عملوا على إعادة تأويل النصوص الدينية للتوافق مع عقل الإنسان الغربي الحديث، فاللاهوت البروتستانتي الحديث يخاطب إنسان العصر الحاضر الذي تربى على أسس الحداثة ومبادئ الليبرالية لتجعله مسيحياً وحداثياً في الوقت ذاته، وذلك باستخدام آليات ومنهجيات حديثة كالهرمنيوطيقا وغيرها من أدوات تأويل كتابهم المقدس. |
|---|---|
| ISSN: |
1658-8738 |
عناصر مشابهة
-
إشكالية التعددية الدينية من منظور الفلسفة الإسلامية
بواسطة: مرعى، هشام على منشور: (2020) -
المفهوم الليبرالي للتعددية الثقافية
بواسطة: قنصوه، ياسر منشور: (2018) -
علم الكلام الجديد وفلسفة الدين
بواسطة: تواتي، منير منشور: (2022) -
علم الكلام الجديد في الفكر الإيراني الحديث
بواسطة: الشبل، ماهر بن عبدالعزيز منشور: (2020) -
علم الكلام الجديد بين دعوى التجديد والعلمانية: المدرستان الهندية والإيرانية أنموذجا : دراسة وصفية تحليلية
بواسطة: القرني، خالد بن محمد بن آل علي منشور: (2020)
