المستخلص: |
ناقش المقال توازن القوى كركيزة أساسية لأمن واستقرار النظام الدولي والذي يؤدي غيابة للفوضى والتدمير والإملاء والحروب. أصبحت نظرية توازن القوي هي المعيار في العلاقات الدولية وإن اختلفت في أسلوب تنفيذها فأصبح الأسلوب هو غطرسة القوة لتحقيق مصالحها من خلاله، وأعتمد المقال في عرضه على سرد الأداة السياسية، العلاقة الوثيق، التفوق الساحق، المعاهدات والترتيبات، النظام الفوضوي، انعدام التوازن، الشرعية الدولية، الحروب الطاحنة، الكيان والهيبة، وأختتم المقال بالإشارة إلى أن نظرية توازن القوى هي المعيار في العلاقات الدولية وإن اختلفت في أسلوب تنفيذها، وأن الولايات المتحدة الأمريكية وضعت استراتيجية جديدة لم تسمح فيها لهذه القوى بمنافستها فسعت إلى وأد هذه القوة قبل صعودها واتبعت سياسة الإصلاح الاقتصادي داخليًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|