المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ثلاثون عقداً فاتنة. استهل المقال بمرور ثلاثون عاماً لمجلة الريادة الثقافية الجوبة منذ التسعينيات. وتناول المقال عدة فقرات، استعرضت الفقرة الأولى ظهور مجلة الجوبة في التسعينيات فقد أصبحت المجلس الجامع للمبدعين والمحبين للأدب، وبرعت المجلة في قيمة المادة المنشورة التي تخدم القارئ وتضيف له وتخدم فكره وتغذيها. وتناولت الفقرة الثانية تزويد مجلة الجوبة ثلاثة أجيال خلال ثلاثون عاماً من خلال صفحاتها والإسهام بما لديها من إمكانات شعرية ونثرية، وبقيت نافذة مفتوحة لمحبين الأدب. وكشفت الفقرة الثالثة عن التحولات التي طرأت على مجلة على الجوبة فقد تغيرت أثواب المجلة وأصبحت أكثر جمالاً ودخلت عالم التقنية من أوسع أبوابه فأصبحت تقرأ من خلال الهاتف أو الشاشات من خلال مقر العمل أو المنزل وأسست لنفسها حسابات خاصة على برامج التواصل. واختتم المقال بالإشارة إلى مفاجئة الجوبة لقرائها بالجديد دائماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|